15 برهاناً على أن حبّ الأجداد كالجنّة الغنّاء لا يذبل مهما مضى من الزمن!
لا يتلاشى الحب مع الوقت، وأكبر برهان على ذلك نراه في أجدادنا. من الكولونيل المتقاعد الذي لا يمانع في أن تعامله حفيدته كالدمية، إلى الجدة المحبوبة التي تغفو على الأرضية بجانب الكلب الذي تبنته ابنتها حديثاً... يمكن للأجيال السابقة أن تعلّمنا دروساً قيّمة في الحياة.
أنشأنا في الجانب المُشرق باقة صور تعرض مدى جمال الأجداد ونقاء قلوبهم.
1. “ترتدي جدتي قلادة فيها صورتي وأنا رضيعة، كلّما قلقت بشأني”
2.“ينصاع الكولونيل المتقاعد ذو الـ76 سنة إلى أوامر حفيدته ذات الأربع سنوات بصدر رحب”
3. أصيب جدي بالزهايمر، لذلك صنعنا من أجله بلوزة تحمل جميع أسماء أحفاده، فصارت المفضلة لديه"
4. “جد زوجتي برفقة ابنتنا ذات السنة والنصف من العمر”
5. “جدتي، وهي تسقيني حتى أكبر (1991)، ستبلغ الشهر المقبل الـ98 سنة”
6. “تبنينا جرواً بالأمس ويمكننا القول أن زيارته الأولى إلى منزل الجدة قد سارت على ما يرام”
7. “تحملني جدتي وأنا رضيعة، واليوم، في عمر الـ93، تحمل ابن أخي بنفس الزي”
8. “يخرج ابني ذو السبع سنوات مع جده السبعينيّ للتنزه مرة في الأسبوع على الأقل”
9. “بعد 4 سنوات من وفاة جدتي، وجد جدّي الحب مجدداً وتزوج بالأمس”
10. “جدي يلتقط صورة لزوجته خلسةً دون أن تتفطن إليه”
11. “الجرو الذي تبناه مؤخراً جدّد شعوره بشبابه”
12. “أخذت كلبتي الجديدة لزيارة جد وجدة زوجي، وأعتقد أنهما أحباها كثيراً”
13. “جدة صهري ترفع قطها للّعب بخيوط مروحة السقف بما أنه لا يستطيع الوصول إليها بالكرسي”
14. “جدي وجدتي اللذان يبلغان 89 سنة يأخذان قيلولة بعد سهرة ليلة رأس السنة”
15. “تلتقي جدتي ذات الـ96 سنة بابنة حفيدتها لأول مرة، ولا أعلم من الأسعد بينهما”
ما هي أجمل ذكرياتك مع أجدادك؟ ما الصورة التي أعجبتك أكثر اليوم؟ أمامك قسم التعليقات حتى تغمر أجدادك بعطفك وحنانك.
مصدر صورة المعاينة anotherDocObVious / Reddit
الجانب المُشرق/الأطفال والعائلة/15 برهاناً على أن حبّ الأجداد كالجنّة الغنّاء لا يذبل مهما مضى من الزمن!
شارك هذا المقال