15 صورة تثبت أن الأمهات سيبقين على الدوام منبع الحب والعطاء
في لحظة قدومنا إلى هذا العالم، بدأنا حياتنا بالبكاء والصراخ بأعلى صوت، وقد يكون ذلك بسبب حزننا لتركنا أرحام أمهاتنا التي وفرت لنا الأمان والحماية من كل أذى، وزودتنا بكل ما نحتاجه لنتشكّل في أحسن صورة. أمهاتنا هن سبب وجودنا في هذه الحياة، وتضحياتهن لا تعرف حدوداً أو نهاية. وحتى إن كنا لا نجيد التعبير عن امتناننا لهن على جهدهن الجبار في جعلنا سعداء، فهذا لا يدحض حقيقة أننا نحبهن بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
أمهاتنا هن سندنا في الحياة، فنشارك معهن لحظاتنا الجيدة والسيئة ونبكي في أحضانهن لنشعر بالأمان والمحبة لا حد لهما. أمهاتنا هن البطلات الحقيقيات، وقد جمعنا لكم، في الجانب المُشرق، بعض الصور واللحظات التي ستثبت ذلك مرة أخرى.
1. “أمي وهي تحمل حفيدها”
2. “مرضت أمي مؤخراً. وأثناء بحثي عن صور لأحضرها إليها، وجدت هذه التي تخلّد لحظة سعادة خالصة”
3. “في عام 2003، أقنعتني أمي أنني حصلت على ’شهادة شرفية’ في مسابقة تركيب نظمتها مجلة ليغو”
تقول الجائزة: " تقديراً لخيالك وقدرتك الفنية على خلق أشكال من الليغو! مع أنك لم تفز بالجائزة الكبرى، فقد وقع عليك الاختيار لتلقي هذه الجائزة الخاصة!".
4. “دسّت أمي كيساً من البسكويت المصنوع في المنزل في حقيبتي هذا الصباح عندما أوصلت ابني إلى منزلها قبل الذهاب إلى العمل”
5. “أعطتني والدتي شجرة القيقب هذه في أول عيد آباء لي قبل 30 عاماً. لقد مر على وفاتها 7 سنوات”
6. “دائماً ما تقطع أمي سندويشاتي وتعيد ترتيبها على شكل قلب”
7. “حصلت والدتي على جائزة لرعايتها 29 طفلاً بصفة مؤقتة في غضون عامين. إنها الأفضل!”
8. “ذهبت والدتي اليوم في أول جولة لها منذ 40 عاماً على دراجتها الجديدة!”
“توفي والدي منذ عامين وكانت هذه واحدة من أولى الابتسامات الحقيقية التي رأيتها على وجهها. أشعر بسعادة غامرة”.
9. “اعتقدت أن لدي معجبة سرية حتى اكتشفت لاحقاً أنها كانت أمي”
10. “فقدت أمي في أبريل الماضي، فحصلت على وشم لواحدة من رسوماتها ورسالتها التي كتبتها لي بخط يدها”
تقول الرسالة: “أفضل أن أمشي معك تحت المطر.. على أن أمشي وحيدة في ضوء الشمس. أنا أحبك”.
11. “لم تترك زوجة أبي كلبنا جاك البالغ من العمر 11 عاماً حين كان مريضاً للغاية في الأيام القليلة الماضية”
12. “هكذا استقبلتني أمي في المطار بعد غياب دام بضع سنوات”
“لقد جعلتني أسير في المطار بأكمله تحت ذراعها اليسرى”. تقول اللافتة: “جو، هذه أنا والدتك. هل تتذكرني؟” والأخرى: “إنه طفلي!”.
13. “يصادف اليوم عيد ميلادي الثلاثين. وقد أرسلت لي أمي هذه الصورة لها ولأبي في لحظة ولادتي”
14. “توفيت أمي مؤخراً. وقد جدت للتو هذه الصورة لنا نحن الاثنان التي لم أرها من قبل”
متى كانت آخر مرة رأيت فيها والدتك؟ إذا استطعت أن تعيش إحدى لحظاتك المفضلة مع والدتك مرة أخرى، فأيها ستختار؟