15 صورة تثبت أن الحياة العائلية بلا مرح كأكل النوى وترك البلح

تخيل كيف ستكون الحياة مملة لو لم يكن لدينا روح الدعابة، وكنّا مضطرين لقضاء عدة أيام دون أن نتمكن من الضحك. الحياة العائلية مليئة بالتقلبات، لكن الضحك هو المكوّن الأساسي القادر على إحداث فارق كبير. عندما نضحك، يتوقف الزمن وتختفي جميع مخاوفنا. عدا عن ذلك، يعد الضحك أفضل طريقة لعلاج أسقام الإنسان، المعنوية منها والحسية.

نحن جميعاً في الجانب المُشرق نحب أن نضحك عدة مرات في اليوم، قدر ما نستطيع. ونعتقد أنك سترغب في الانضمام إلينا، لذا أعددنا لك هذه المواقف المليئة بالمرح التي سترسم الابتسامة على وجنتيك بلا شك.

1. “أثناء تصفحي لصوري القديمة، وجدت إحدى بناتي تخطط لأمر ما”

2. “صنعت لي ابنتي هذا السوار اليوم”

ترجمة: متوسط القدرات

3. “طلبت ابنتي من والدها أن يحملها ويلقي بها في مكان التقاط صورتي، حيث اتخذت هذه الوضعية. وهي الآن مقتنعة بأنها بطلة خارقة حقيقية”

4. “كواك! كواك! من باب المجاملة لابنتي ذات السبعة أعوام، التي ظنت أن هذا الكوز مضحك، وأرادت مشاركته معكم”

5. “يحاول صغيري تقليد ما تقوله الإشارة”

6. “سألني ابني عن سبب وجود صورة امرأة تُلقي بطفلها الرضيع على الأرض؟؟”

7. “قدمت ابنتي لأخيها صورة لها تحمل توقيعها، بمناسبة الكريسماس”

8. “هذه فكرة زوجتي لتوفير المال”

9. “تترك لي زوجتي الملاحظات كل صباح. آمل أن تكون هناك تتمة لـ: أرجوك اترك..”

10. “زوجتي: دعنا نتوقف عند مشتل النباتات هذا، أريد إلقاء نظرة فقط”

11. “ذهبت لإحضار زوجتي من المطار، فطلب مني أحد الأصدقاء أن أشتري لها بعض الأزهار الجميلة لمفاجأتها. لكني فضلت أن أحضر لها سلة مليئة بدقيقها المفضل”

12. “اكتشف طفلي أن بإمكانه نسخ أي شيء يحلو له. وهو الآن يحاول تنفيذ مقلب بي”

13. “جدتي بكامل أناقتها وخالي يكشف سرّها، في حوالي عام 1970”

ترجمة: باروكة

14. “اشتريت لجدي علبة ضخمة من الشوكولاتة المفضلة لديه. وقد أرسل إلي هذه الصورة عبر البريد الإلكتروني ليخبرني أنه انتهى أخيراً من تناولها كلها”

15. “كانت ابنتي تحمل هاتف أمها خلال إحدى رحلاتنا الطويلة بالسيارة. لقد قامت بشراء جميع منازل الأحلام الدمية باربي من موقع أمازون”

هل تنتشر روح الدعابة بين أفراد عائلتك؟ متى كانت آخر مرة أضحكك أحدهم بشكل هستيري؟ أخبرنا عن ذلك في التعليقات وانشر الفرح معنا يا صاح!