16 طفلاً مشاغباً أهاليهم مضرب للمثل في الهدوء والرصانة
بعد إنجاب الأطفال، تنقلب حياة الأزواج الشباب رأساً على عقب. صحيح أنهم يحظون بلحظات لا تنتهي من السعادة، والحب، والفكاهة، إلا أنهم يعيشون مواقف تحطم أعصابهم كذلك، ولا يمكنهم الهروب منها. أما الآباء والأمهات الذين يمكنهم التكيف مع الضغوط، يجدون بداخلهم القوة الكافية للضحك على الدعابات والمقالب التي يدبرها أطفالهم.
نحن في الجانب المُشرق نتفهم أن تربية الأطفال مهمة صعبة للغاية، وحتى أكثر الآباء والأمهات تحملاً للمسؤولية قد يفقدون السيطرة على أطفالهم في بعض الأحيان. إليكم 16 مثالاً يثبت لكم صحة ما ذكرناه للتو.
“رمتني بتلك النظرة، حين طلبت منها ألا تقبّل غطاء البالوعة”
“متى ستنتهي يا أبي؟”
“كان علينا تحطيم المرحاض، لمعرفة سبب انسداده. وهذا ما وجدناه!”
“هكذا يأكل أخي الصغير الفراولة، ثم يتركها في الخارج طوال الليل”
حين تعمل من المنزل:
“اشترت صديقتي 18 لفة ورق مرحاض، فوضعتها ابنتها في حوض الاستحمام”
إذا كان لديك أطفال، فعلى الأقل سيكون أحدهم مثل هذه:
“أرادت أن تصنع حساء المرحاض”
“اكتشف ابني أنني لست في العمل حقاً، لكنني أعمل من المنزل”
“ضبطت ابنتي وهي تحاول التخطيط للهروب من المنزل”
أرادت أن تستحم
“لم أتخيل قط أنني سأنظف غسالتي بالمكنسة الكهربائية”
“قررت ابنتي تحميص بعض قطع البسكويت في المدفأة، وألا تخبرني بالأمر لبضع سنين”
“بدأت رائحة فطيرة التفاح تفوح فى الغرفة ولم أعلم من أين أتت تلك الرائحة”
“هذا ما حدث حين وجد ابني ‘صنارات صيد’ في الحمام”
“أحاول أن أعمل، لكن ابني ذا الـ 4 سنوات يجلس على طاولة المطبخ خلفي وهو يرتدي بدلة الرجل العنكبوت ويهمس قائلاً: هل تشعرين بأنفاسي؟”
“إذا كان أحدكم يتساءل كيف أتدبر أمري كأم، فهذا ابني ذو الـ 3 سنوات وهو ينظف مرحاضه المتنقل بفرشاة أسناني”
ما هي الدعابات والمقالب التي نفذها أطفالكم ولا تنسونها أبداً؟
مصدر صورة المعاينة deacon_of_fire / reddit
شارك هذا المقال