17 طفلاً حاضر البديهة تسببت حلولهم الذكية في متاعب صغيرة
يملك الأطفال مُخيلة جامحة وسرعة بديهة عالية، تسمحان لهم بإنتاج أفكار تذهلنا بإبداعيتها وبساطتها في الوقت نفسه. وبينما يقضي البالغون الأوقات الطوال وهم يفكرون في حل لبعض مشاكلهم، إلى درجة أنهم قد يُعقدونها ويزيدون الطين بلة، ينجح الصغار في التوصل إلى أكثر الحلول وضوحاً وابتكاراً لتلك المشاكل. ومع ذلك، فإن قدراتهم المميزة هذه تقودهم أحياناً إلى حيل تجعل الآباء والأمهات يتساءلون في ذهول: “من أين أتوا بهذا؟”.
مرة أخرى، نحن واثقون في الجانب المُشرق أن خيال الطفل لا حدود له، وأفكار الأبطال التي سترونها في الصور التالية خير دليل على ذلك.
1. “قالت لي ابنة أخي إنني على وشك أن أصير أصلع، لذا قصت شعرها من أجلي على نحو عفوي. أتمنى أن يَثبت الشريط اللاصق في مكانه لفترة طويلة”.
2. “كان عليّ أن أشرح لابنتي ما هو ‘التزوير’ بعد أن اكتشفتْ هذا”
3. “إليكم ما فعله شقيقي أيها السيدات والسادة: لا عجب أنه يفقد عقله ويخطئ في معرفة تواريخ الأيام”.
4. “وضعت ابنتي كريم الوقاية من الشمس على هذه الصخرة كي لا تحترق”
5. “كنت أقود السيارة على الطريق السريع، ونظرت إلى المرآة الجانبية فرأيت هذا الشيء البرتقالي العالق في مقبض باب الركاب. إنه هاتف ابني منطلقاً بسرعة 128 كم في الساعة”.
6. “حصلت ابنتي اليوم على لوح رسم إلكتروني في عيد ميلادها الثامن. وأول شيء رسمته هو قطة تتقيأ”.
7. “كانت ابنتي التي تبلغ من العمر 11 عاماً مصرّة على تفقد صندوق البريد في الأيام الماضية. وحين فتحته أنا اليوم، هذا ما وجدته...”
8. “عندما يقنعك ابنك ذو الـ 3 أعوام بأنه أصبح يأكل الخضروات في الآونة الأخيرة”
9. “اشتريت مجموعة صنع الأساور لابنتي ذات الـ 7 أعوام. وهذا ما وجدته في اليوم التالي على الطاولة”.
10. “ابنتي تتدرب على كتابة اسمها: بطلاء الأظافر.. على الجدران.. وفي شقة مستأجرة”.
11. “هكذا صنعت ابنتي التي تبلغ من العمر 7 سنوات سلاح ننشاكو (العصا والسلسلة) من ساقي دميتها”.
12. “تطوعت اليوم في المخيم النهاري الذي يحضره ابني البالغ من العمر 9 سنوات. طلبت منه هذا الصباح أن يُحضر الغداء، لكنني ندمت على عدم تفقد الحقيبة قبل مغادرتنا...”
13. “ابني الذي يبلغ 3 أعوام يخفي مفاتيحي دوماً في أماكن غريبة، لذا ألصقتها بدميته التي تصدر أصواتاً. ثم وجدتها في المجمد...”
14. “كنت ألعب الغميضة مع ابن شقيقتي الذي يبلغ 3 سنوات من العمر، فأحضر لي وعاء التبول خاصته في حال احتجت إليه أثناء الاختباء”.
15. “ابني في السابعة، وقد رسم على الجدران والأثاث في غرفة نومه وحاول أن يلقي باللوم على شقيقته الصغيرة التي تبلغ 3 أعوام من العمر. كاد أن يفلت بفعلته لكن مثل أي فنان يعتز بعمله، وجدنا توقعيه بجانب خربشاته”.
16. “حين طلبت من ابنتي التي تبلغ من العمر 3 سنوات أن تغسل طاولتها: كيف أوصلتها هنا بحق السماء؟؟”
17. “فزعت بشدة خشية أن يكون ابني الذي يبلغ من العمر 4 سنوات، قد تمكن بطريقة ما من وضع شقيقته الرضيعة في مقعد سيارتها”.
ما أغرب شيء فعله أطفالكم وجعلكم تضعون أيديكم على قلوبكم أو رؤوسكم من وقع الاندهاش؟ وكيف تتعاملون عادةً مع سوء تصرفهم؟
مصدر صورة المعاينة Karlyreillykgc / Twitter
شارك هذا المقال