18 مثالاً تثبت أن الرابطة بين الآباء والأبناء تزداد قوة مع السنين
قد نكون بالغين الآن، ولدينا مسؤوليات تجاه عائلاتنا وأبنائنا، ولكن بالنسبة لآبائنا وأمهاتنا، سنظل دائماً “أطفالهم”. ويظهر ذلك بوضوح في كل مرة يقدمون لنا هدية خاصة، أو عندما يتصلون بنا على الهاتف، أو حتى عندما يخبزون لنا كعكاتنا المفضلة لنأخذها معنا إلى العمل.
الرابطة بين الآباء والأبناء ينسجها الحب، وهذا ما يجعلها مميزة. وقد عثرنا في الجانب المُشرق على العديد من الأمثلة التي تثبت ذلك، وأردنا أن نشارك بعضها معكم حتى تستشعروا معنا تلك المشاعر الجميلة.
1. “أهديت أمي بطانية مصنوعة من قمصان أبي؛ فهذا أول عيد لها بعد وفاته في يناير 2021”
2. “صنعت ثعبان أونكس بالحجم العائلي من الثلج مع أمي”
3. “أهدتني أمي شراشف سرير برسومات سوبر ماريو. أنا أبلغ من العمر 22 عاماً وأعيش في شقتي بمفردي منذ 4 سنوات”
“عندما ظهر عليّ الارتباك وخيبة الأمل قالت لي ’ما الأمر؟ لن يرَ أي شخص آخر شراشف سريرك‘، ولا أعرف إن كان ذلك إهانة أم براءة!”.
4. “اعتقدت أمي أنها عثرت أخيراً على أحذية كرة السلة التي كنت أريدها، كانت سعيدة وفخورة بنفسها للغاية”
“لم أخبرها، وسأستمتع بحذاء الركض الجديد! شكراً أمي، أحبك كثيراً!”.
5. “توفيت أمي منذ 6 أسابيع، وما زلت كلما أخبز شيئاً أسرع بإرسال الصورة لها”
6. “هذا بنجامين؛ يريد بنجامين ابتكار نوع من ألعاب الطاولة، لذا تواصلت أمه معي (أنا مطور ألعاب) لتطللب مني لقاءه”
“قضينا وقتاً رائعاً في التحدث عن الألعاب هذا الصباح خلال الإفطار وكان يتصرف كما لو أنه التقى بأحد المشاهير. أشكرك على هذا الوقت الرائع، بنجامين”.
7. “في عطلة الأسبوع الماضي، قرر والدي أن يمرر لي إرثنا العائلي”
“إنه ناب حريش بحر أهداه روبرت بيري، مكتشف القطب الشمالي، إلى جد جد جدي”.
8. “جعلتني هذه البطاطا أبتسم اليوم كثيراً؛ توفي والدي في نوفمبر الماضي وكانت هذه البطاطا آخر محصول ساعدني في زراعته قبل وفاته”
“كان سيسعد كثيراً لرؤية نجاحي في زراعة وحصد هذا المحصول الصغير”.
9. “عامان من التخطيط وصناعة الخاتم من الصفر؛ عثر والدي على الذهب والياقوت بالقرب من المدينة التي ولدت بها، وصنعه بيديه”
10. “حرص والدي على تغليف أدوات الفناء الي أحضرها لي في الكريسماس”
11. “قضيت فترة الظهيرة مع ابني بينما تنام زوجتي قليلاً، وإليكم صورة يستمتع فيها بالوسادة الصغيرة التي صنعتها له”
12. “بعدما قضيت 6 سنوات في المنزل مع ابني، وفي عمر الـ 35، بدأت دراستي الجامعية بالتزامن مع ذهاب ابني إلى الحضانة!”
13. “بالنسبي لي، أفتخر بنفسي كأب عندما أنجح في تصفيف شعر ابنتي بالطريقة التي تجعلها تشعر أنها ملكة”
14. “فاجأتني أمي بحفل عيد ميلاد على طريقة لعبة ماينكرافت. أبلغ من العمر 32 عاماً، ولم أعتقد قط أنها تعرف أو تهتم بهواياتي واهتماماتي”
15. “دست أمي كيساً من الكعك المنزلي في حقيبتي هذا الصباح عندما كنت أوصل لها ابني قبل ذهابي إلى العمل”
16. “أكملت اليوم تجميع آلة ليغو الكاتبة مع أبي”
17. “أهدانا والدي تقويماً للسنة الجديدة يحتوي على صوره الشخصية فقط، صورة شهر يوليو هي المفضلة لديّ”
18. “طلبت من أمي مازحة أن تطرز سترة لقطتي، فأخذت طلبي على محمل الجد وصنعت لقطتي سترة جميلة”
ما أكثر شيء مميز ولا يُنسى فعله والداك من أجلك؟ وما الذي فعلته من أجلهما؟