19 صورة تثبت أن العائلة تمنحنا أفضل الذكريات وأطرف الصور
تختلف العائلات في الأشكال والأحجام، وحتى في جوّها العام. فبعض العائلات تستمتع بتدبير المقالب المضحكة في جميع الأوقات، بينما بعضها الآخر يشعر بالملل والضجر في لمح البصر. ولكن رغم هذه الاختلافات، نجد أن جميع الناس على استعداد لبذل جهد إضافي لإسعاد أحبائهم. ولهذا لا يفوّت الناس الفرصة لالتقاط صور لأفراد عائلاتهم، لأنها تخلّد أغلى اللحظات التي عاشوها معاً وتذكرهم بها بعد مرور سنوات عديدة. وفي الواقع، يمكن أن تكون مشاركة الذكريات مهمة في التطور النفسي للأطفال، بقدر أهميتها في حماية ذكريات الكبار.
جمعنا في الجانب المُشرق بعض الذكريات اللطيفة (حتى لو كانت غريبة في بعض الأحيان)، لنريكم المعنى الحقيقي للمودة والحب اللذين يربطان بين أفراد بعض العائلات.
1. “اليوم الذي اصطحبت فيه ابنتي معي لتجريف الثلج”
2. “أخذت ابنتي للتزلج على الجليد لأول مرة، فأصرت على أن أرتدي زياً مطابقاً لزيّها”
3. “أفضل تقليد عائلي خاص بعيد الميلاد على الإطلاق، حافظنا عليه لمدة 11 عاماً. أخيراً تمكنت من إعادة هذه الهدية إلى عمي”.
4. “زي أخي التنكري الخاص بالهالووين على شكل شخصية الرجل الخطمي، سنة 1995”.
5. “في وقت فراغ أطفالي أيام الأحد، نشغل الموسيقى المُسجّلة على أقراص الفينيل فقط، ويختارون ألبوماتهم الخاصة بأنفسهم. كانت هذه اختياراتهم اليوم”.
6. “وجدت هذه الصورة التي تجمعني بأبي، فقمت بتكبيرها ووضعتها داخل إطار، لأقدمها له كهدية بمناسبة عيد ميلاده”.
7. “أصبحت ابنتنا لا تنام ليلاً إلا إذا غنينا لها الكاريوكي، في الآونة الأخيرة”
8. “ابنة أبيها”
9. “لطالما أرادت أمي الدراسة في الكلية، وكان الأمس أول أيامها كطالبة في سن الـ 65. فصنع لها والدي لافتة”.
اللافتة: “أوّل يوم لي في الكلية”.
10. “أعيش برفقة ابني لوحدنا منذ سنوات. وفي كل عيد ميلاد، نتعمد التقاط صورة عائلية غريبة”.
11. “هذه ابنتي! لكن أين بقية جسمها؟! أوه، حسناً فهمت، ماذا عنك؟”
12. “صورتي المفضلة التي تجمعني بأبي... نعم، كان يرتدي ربطة عنق إلفيس في حفل زفافي”.
13. “أرادت ابنتاي صورة بملامح وجه صارمة (إنها عادة عائلية). أعتقد أنني أنشأت عائلة إجرامية”.
14. “جاءني أطفالي يخبرونني أن الماء يتدفق من غرفة الغسيل. هرعت لأجد هذا المشهد”.
15. “إنهم سعداء للغاية بعطلتنا”
16. “أنا وأبي ونحن نتقمّص شخصيّتي مايلز موراليس وجيفرسون ديفيس”
17. “محاولة ابني اليائسة لجعلي أحبه”
18. “لم أكن أعلم أن زوجتي كانت نصف إنسان - نصف كلب”
19. “أوصلت ابنتي إلى روضة الأطفال اليوم. هذه الصورة جعلتها عاطفية للغاية”
مكافأة: “في بعض الحالات، تكون الأسرة متكوّنة من فتاة و10 دمى لشخصية ليمونغراب (كلها من صنعي)!”
متى كانت آخر مرة اجتمعت فيها مع أفراد عائلتك لمشاركة بعض الذكريات أو لتنفيذ المقالب؟ هل تلتقط الصور عندما تكون مع أحبائك؟ ندعوك لمشاركة أروع حكاياتك العائلية معنا!