الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 صورة تثبت أن الآباء أبطال خارقون حقيقيون!

لم تعد النكات التي تروى عن الرجال العاجزين عن تغيير حفاضات صغارهم مضحكة في هذا الزمن. فقد أظهرت الأبحاث أن آباء اليوم يشاركون في رعاية الأطفال أكثر من أي وقت مضى، ويقضون من الوقت الممتع مع الصغار 3 أضعاف مما كان يقضيه رجال الأجيال السابقة. ولهذا، فهم بالتأكيد يستحقون بطاقة تهنئة في عيد الأب عن جدارة.

ندعم في الجانب المُشرق الآباء، سواء كانوا جدداً أو مخضرمين أو ممن يسهرون على رعاية أطفالهم بمفردهم. لذلك قمنا بجمع 20 صورة لآباء يتمتعون بالكثير من الكفاءة واللطف. وفي نهاية المقالة، ستكتشفون صورة خاصة تضاهي صور ديزني جمالاً وروعة!

1. “طلب مني ابني أن أشاركه ارتداء فستان إيلسا لحضور مسرحية موسيقية”

2. “اعتلى كرسيه بجانبي وأمسك بالفرشاة، وبدأ يضع رغوة الصابون على ذقنه. لقد غمر قلبي بالفرح”

3. “حاولت زوجتي أن تضحك عليّ بنشر هذه الصورة على فيسبوك. لكن كل ما أشعر به في الحقيقية، هو الافتخار بهذا الابتكار”

4. المتعة في “أنعم” تجلياتها!

5. “صنعت هذين الزيين لصغيرتينا. يغمرني شعور رائع!”

6. “كان والدي يصطحبني لإطعام الجواميس عندما كنت صغيراً. وقد أطلقنا على هذا الحيوان اسم ’الأب الكبير‘”

7. “هكذا احتفلنا بأول هالوين مع ابنتنا”

8. “18 عاماً بعد المدرسة الثانوية وما زلت أثبت لابنتي أن كل شيء ممكن!”

9. “صنع لي والدي هذا المقهى المصغر في عيد الميلاد! لقد أحببته كثيراً!”

10. “ارتديت وابني نفس أزياء الهالوين كما في العام الماضي، مع اختلاف بسيط”

11. “كان علي أن أشرح لطفلي البالغ من العمر 4 سنوات كيفية القفز من الأرجوحة بشكل صحيح”

12. “هيا لنصمم بعض الحواسيب يا أبي”...

13. “كانت حفلة الآباء وبناتهم لعام 2020 بطابع الثمانينيات، وكنت الأب الوحيد الذي تنكر في مثل هذا الزي”

14. “هذا أنا مع والدي وصديقه. لقد تعلمت العزف على هذه الآلات نفسها، وما زال والدي يعزف عليها بانتظام”

15. “والدي يحملني أثناء نزهة في جبال النمسا الشاهقة”

16. “هكذا تجولت مع ابنتي على المنازل، وقد حصلنا على سنيكرز بحجم كبير من أحدها!”

17. “صنع أبي صندوق رمل سحري بمناسبة عيد ميلاد ابني البالغ من العمر 3 سنوات”

18. “لقد أنجز معظم العمل، ثم ذهب يتفاخر في المدرسة بأنه أصلح سيارة والده. إنه قدوة يحتذى أيها السادة!”

19. “هذا أنا برفقة والدي، نعلم العالم ما معنى أن تكون وسيماً”

20. “هكذا خرجت اليوم مع حفيدي البالغ من العمر سنة ونصف”

مكافأة: العم أيضاً يمكنه أن يكون سوبرمان في اللطف والحنان!

ما هي بعض القصص والذكريات “الأبوية” المفضلة لديك؟ أخبرنا عنها في التعليقات.

مصدر صورة المعاينة Desirae Deal Photography / Facebook
شارك هذا المقال