20 صورة تثبت أن العائلة من أعظم النعم في الحياة
وجود عائلة طيبة من حولك تدعمك طوال الوقت، نعمة ما بعدها نعمة. يمكنك أن تعيش 60 سنة مع زوجتك أو تعيشي مثلها مع زوجك، لكنكما لا تزالان تحبان السير ممسكين بيدي بعضكما، وكأن الوقت لم يتحرك قط؛ كما أنكما لن تنسيا أبداً تلك اللحظة الخالدة التي رأيتما فيها مولودكما لأول مرة. مثل هذه الأشياء البسيطة والمهمة في الوقت نفسه، هي ما يكون العائلة ويعزز أواصرها.
نهدي هذه المقالة في الجانب المشرق إلى كافة العائلات في العالم، مهما كانت صغيرة أو كبيرة، ويسعدنا أن نشارك معكم 20 صورة مميزة تخلد أفضل اللحظات العائلية.
1. “أهدي أول وشم لي لروح جدتي. كانت أقرب صديقاتي!”
2. “60 سنة بين الصورتين: الأولى بعد انتهاء الخدمة العسكرية في 1959 والثانية بعد جلسة علاج كيميائي في 2019”
3. “صورة قديمة ليد أبي وهي تحتضن قدم شقيقتي”
4. “تقدمت للزواج من حبيبتي حديثاً تحت جسر البوابة الذهبية، تمكن أحدهم من التقاط هذه الصورة الرائعة التي نظهر فيها معاً وأمامنا والداها”
5. “احتفل والداي بذكرى زواجهما. هذا هو شكل الحب بعد 54 عاماً”
6. “هذه هدية ابن أخي لي بمناسبة عيد ميلادي. في كل سنة يقدم لي هدية عليها صورتي”
7. “تبنينا ابننا المصاب بالتوحد من كوريا. وبينما كنا في حفل زفاف دُعينا إليه منذ مدة، فاجأنا عندما أمسك يد جدتي بعفوية وشرعا يسيران معاً”
8. “الصورتان لي مع جدتي. الفارق بينهما 19 عاماً. في الأولى كنت طفلاً وفي الثانية شاباً يستعد للالتحاق بالجامعة”
9. “أخذ والداي إجازة وذهبا إلى الشاطئ، ثم أرسلا إلي هذه الصورة مع كلبهما”
10. “بعد 7 شهور من الانتظار، حصلت أخيراً على وشم تكريماً لوالديّ وكلبي ومنزل العائلة”
11. “هذه صورة لوالديّ بُعيد ا اقتنائهما منزلنا الرائع في نيو هامبشاير”
12. “صادفت هذا الأب في الحافلة اليوم، وقد نعَته أحد الركاب بالوالد السيّء بسبب زيّه. لكن ابنته كانت تقول له: ’أحبك يا أبي‘”
13. “أنا وأخي”
14. “لا أعتقد أنني رأيت والديّ بهذه السعادة من قبل”
15. “ولداي يتعانقان بعد فراغهما من ألعاب المرتفعات”
16. “40 سنة بين الصورتين”
17. “أنا وشقيقتي في زفافها. أنا (وصيفة العروس) ارتديت فستان زفاف أمنا في عام 1982، بينما ارتدت شقيقتي (العروس) فستان زفاف جدتنا في عام 1949”
18. “أيادي فتيات من 5 أجيال مختلفة”
19. “الصورة على اليمين ظلت معلقة في منزل والديّ منذ سنين طويلة”
20. “في الصورة الأولى أنا محتضنة ابنتي أثناء تخرجي من الثانوية عام 2002. وفي الصورة الثانية، أحتضنها بقوة أكبر بمناسبة تخرجها من الثانوية في 2020”
ما معدل التقاطك للصور العائلية؟ هل لديك صورة مفضلة؟ يسعدنا أن تشاركها معنا في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة lorubis3/reddit
شارك هذا المقال