20 صورة ترصد المغامرات التي يجب على كل أم التعامل معها بشكل يومي
الأمومة تجربة لا مثيل لها، فإنجاب طفل يمكن أن يجعل البيت مليئاً بلحظات جميلة سنعتز بها لبقية حياتنا. ستتغير أولوياتنا بالطبع، وقد ننظر إلى الحياة على أنها مغامرة مختلفة تماماً، تفيض بالمتعة، ولكن أيضاً بالكثير من الإحباط الناجم عن نوبات الانزعاج التي يدخلها صغارنا. وعلى الرغم من هذه التفاصيل، لن نتوقف يوماً عن حبهم، وسنواصل الاستمتاع بصحبتهم مهما حدث.
لهذا السبب، نريد في الجانب المشرق دعوتك لإلقاء نظرة على بعض المواقف اليومية التي تواجهها الأمهات. وستدركين على الأرجح أن جميع الناس يمرون بنفس “المغامرات” التي تعيشينها مع صغارك.
1. “غرفة طفلي قبل ساعة من مغادرتنا إلى المستشفى وبعد ساعة من عودتنا إلى المنزل”
2. “هذه هي الصور التي ألتقطها لزوجي وطفلي، مقابل الصور التي يلتقطها زوجي لنا. يا للفظاعة!”
3. “الأمومة هي ترك عربة طفلك عند المدخل، حتى تتمكني من استعمال المرحاض”
4. “قدت السيارة لـ 4 ساعات في اتجاه المشفى، فقط ليخبرني الطبيب أن طفلي يسمع جيداً. إنه يتجاهلنا فقط”
5. “هناك اختلاف كبير بين الصور التي ألتقطها لزوجي وابني، والصور التي يلتقطها لي مع الصغير”
6. “عندما يبللك الصغير بالكثير من الحب...”
7. “هذه علامات الأمومة، أليس كذلك؟”
8. “قرر صغيري البالغ من العمر سنة واحدة أن الساعة 5:30 فجراً هي الوقت المثالي للاستيقاظ والاحتفال لمدة ساعة، قبل أن ينام في هذا الوضع رافضاً السماح لي بتحريكه”
9. “التقط زوجي هذه الصورة لطفلنا الجديد، لقد غفوت وأنا أحاول تهدئته فوضع وجهه على يدي. كم أحب هذا الصغير!”
10. “شغلت التليفزيون لإلهائه لبضع دقائق حتى أتمكن من نشر الغسيل، فلم يجد غير هذا المكان للوقوف فيه”
11. “هذا هو الفارق الذي تحدثه خزانتان مرتبتان في بيتك. ملاحظة: ألعاب الأطفال في علب خلف الأبواب المغلقة”
12. “تلتصق عيدان المصاصات بأبواب وجدران الحمام المبللة. إنها لعبة الاستحمام المفضلة لطفلي حالياً”
13. “صغيري البالغ من العمر 8 أسابيع ينام تحت رعاية جدته، نحن نحبه كثيراً!”
14. “لقد وصلنا رسمياً إلى مرحلة ‘لا تضعيني على الأرض أبداً’”
15. “ولا مفرّ لنـا حتى في داخل الحمام!”
16. “وكأن هذا الغسيل لا ينتهي أبداً...”
17. “عشاء على الأرض أمام التلفاز. هكذا تبقى مركزة وتأكل وجبتها الكاملة دون انزعاج أو دفع للشوكة بعيداً عن فمها، وبدون أي فوضى بحاجة للتنظيف”
“مرحباً أيتها الأمهات المكافحات. نصيحتي لكن أن تفعلن ما يناسبكن فقط! أنا أضع العشاء على الأرض وأمام التلفزيون، فهكذا تظل صغيرتي مركزة وتتناول وجبتها بالكامل، دون انزعاج أو دفع للشوكة بعيداً عن فمها، وبدون الحاجة لتنظيف أي فوضى. قد لا يكون هذا مناسباً للجميع، لكنه يؤتي نتائجه معي”
18. “أفرغي هذا الإناء يا حبيبتي!”
19. “مشرفة حضانة ابنتي بعثت لي هذه الصورة. كم أشعر بالإحراج!”
20. “كنت أعاني من الإجهاد طوال اليوم، لكن مشهد ابنتي وهي جالسة على الأريكة مع بيرت وصحن البابايا أزال الكثير من توتري!”
ما هو أغرب شيء رأيت إحدى الأمهات تفعله لإسعاد أطفالها؟ وما الحلول التي تلجئين إليها أنت أو والدتك لتهدئة الصغار المنزعجين؟