23 صورة دافئة تثبت أن العائلة أفضل نعم الحياة
حوالي 90٪ من ذكرياتنا الجميلة مرتبطة بعائلاتنا. نشعر بسعادة كبيرة عندما تتحسن صحة أمهاتنا، ونشعر بالحماس الشديد عندما نحمل أطفالنا لأول مرة، كما يمكننا أن نذرف دموع الفرح عندما نلتقي بأقاربنا بعد طول غياب.
إننا نؤمن في الجانب المشرق أننا نتشارك أهم لحظات حياتنا مع عائلاتنا. إليكم بعض الصور المعبرة التي تثبت صحة هذا الاعتقاد.
“لقد أصبحت أباً اليوم... أنا في قمة السعادة”
“جدي في عيد ميلاده الثالث بعد المائة مع ابنتي البالغة من العمر 3 سنوات. بالنسبة لي هذه الصورة لا تقدر بثمن”
هذا ما أسميه عائلتي:
“وصل أخي للتو من سفر بعيد، وكان يرتدي نفس ملابسي... يا للمصادفة الغريبة!”
“تعافت والدتي من السرطان أخيراً”
“طلبت مني جدتي أن أنشر هذه الصورة على الإنترنت، حتى يتمكن كل شخص في إيطاليا من رؤية حجم الطماطم التي زرعتها”
“أنا وشبلي مستعدان لاحتفالات الكريسماس”
طلب هذا الصبي هدية واحدة فقط في كريسماس هذا العام، ولم يطق الانتظار لفتحها
“تحتفل جدتي الرائعة اليوم بعيد ميلادها الـ 100. لقد نجت من الهولوكوست وفقدت عائلتها خلال الحرب العالمية الثانية. إنها أسطورة حية”
“هذه والدتي الحبيبة تجرب فلاتر الفيديو. تعرضت في العام الماضي لثاني أزمة قلبية. أحاول التحدث إليها على الأقل مرة كل بضعة أيام، حتى أتمكن من الاطمئنان عليها وعلى والدي”
شاهد دموع الفرح على وجه الوالدة، فقد حصلت فتاتها على أول شهادة تقديرية لتفوقها في الدراسة
“تطوع والدي لدور بابا نويل في متجر بمدينتنا. لقد فوجئت للغاية عندما تعرفت عليه!”
“لقد تحملت عبء الطبخ طوال اليوم بمفردها. شكراً لك أمي!”
5 أجيال في صورة واحدة
“لم ير أمه منذ شهور، لذلك فاجأها بهذه الطريقة”
“زوجتي السابقة أخذت حضانة ابني عندما كان في الثالثة من عمره، وهو الآن في الثامنة. قدت سيارتي لحوالي 2000 كيلومتر لرؤيته في عيد الشكر وقد صنعت هذه الوليمة من أجله. وقد أخبرني أن طبخي ليس سيئاً بالنسبة لمحاولة أولى”
“عمر جدتي 93 عاماً وقد بدأت في فقدان ذاكرتها، ولكن، لا يزال بإمكانها صنع عجينة الرافيولي مثل المحترفات!”
“هذه هي الباقة الصغيرة التي صنعتها لأمي في عيد الأم. أنا أعمل في مجال البناء ولم أصنع باقة زهور من قبل!”
“منذ 14 شهراً، سافرنا بالطائرة للتكفل بهذا الطفل. واليوم، ركبنا طائرة أخرى لكفالة أخته”
“لم يسبق لأحد أن شعر بهذا الحماس الذي شعرت به ابنتي عندما شاهدت أضواء زينة أعياد الميلاد للمرة الأولى”
أبي يحمل حفيده الأول
“سميت ابني على اسم جدي”
تيم دنكان وأميرته
نأمل أن يلهمك هذا المقال لأخذ هاتفك والاتصال بأقاربك لتخبرهم بمدى حبك لهم.
هل تعتقد أن العلاقات الأسرية الدافئة مهمة في حياتك؟ شاركنا رأيك في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة myfoxyfamily.com
شارك هذا المقال