25 صورة توضح البهجة والتحديات في حياة الآباء والأمهات الجدد
السعادة هي أن يأكل أو يشرب إنسان صغير من يدك، أو يبتسم لك، أو يبكي بظرافة، أو يركض في أرجاء منزلك كالإعصار! كيف لا يحب المرء تلك الأيدي والأقدام والعيون الصغيرة؟ كيف لا يذوب عند عناق طفل جميل؟ على الرغم من أننا لا نتمتع جميعاً بتجربة كبيرة في التواصل مع الأطفال الصغار، إلا أن هناك العديد من مستخدمي الإنترنت الذين يشاركون بكل سرور الصور التي توضح علاقاتهم مع أطفالهم.
جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 25 صورة من حياة الأمهات والآباء الذين يخطون خطواتهم الأولى في عالم رعاية الأطفال.
“هكذا بدأت إجازة الأبوة التي تمتد 9 أسابيع، ولا يمكن أن أكون أكثر سعادة”
“في البداية، شعر كلانا برهبة...”
راعي الأطفال الرضع
الأم تدعم طفلها بشكل مباشر وغير مباشر ...
حتى عندما يشعر طفلك بقليل من عدم الارتياح..
“ابن أختي لم يسمح لها بسحب يديها دون أن يبكي، لذلك استعانت بزجاجة كاتشب بنفس الوزن”
“هذا زوجي في اليوم الأول من إجازة الأبوة”
يجب أن يكون الآباء والأمهات مستعدين دائماً لتجارب أطفالهم مع الألوان..
وللحصول على تهنئة مبتكرة من زملاء العمل!
أول قاعدة للأب الجديد: تغطية رأس الطفل واجبة دائماً
“قطتنا تحمي مولودتنا الجديدة، ولا توافق على استحمامها”
“عدت إلى المنزل من العمل لأجد زوجي وابني وقطنا غارقين في النوم”
“سألت أخي كيف حال ابنته، فأرسل لي هذه الصورة...”
“لست متأكداً مما إذا كنت ناجحاً في تربية الأطفال، لكني ماهر حقاً في تحقيق التوازن”
تحصلين على قدرات خارقة بمجرد أن تصبحي أماً
التعلم معاً متعة دائمة!
ليس من الضروري التخلي عن هوايتك المفضلة عندما تصبح أباً
لكنك أحياناً تضحي براحتك
العديد من الأشياء الممتعة تنتظرك في المستقبل!
يمكن للأطفال جعل رأسك تدور
من المهم جداً أن يجد طفلك وحيوانك الأليف لغة مشتركة
إذا حدث ذلك، ستطمئن عند وجودهما معاً!
استعدّ لنسيان مساحتك الشخصية. لن يتركك الأطفال وحدك أبداً، حتى لو كنت في القبو!
أو عندما تريد استخدام الحمام!
لكنهم سيظهرون دائماً امتنانهم بالحب والرعاية
“أعطتني ابنتي البالغة من العمر 4 سنوات هذه الباقة من الزهور اليوم ... أنا سعيدة جداً!”
ما هي لحظات الأبوة السعيدة والصعبة التي تتذكرها؟ أخبرنا قصصك وشاركنا صورة في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة Foxxycosplays / imgur
شارك هذا المقال