18 فتاة استجمعن الشجاعة لصبغ شعرهن بألوان زاهية
في عام 1856 اخترع العالم الكيميائي ويليام هنري بيركين، صبغة الشعر البنفسجية، فكان ذلك إيذاناً ببدء عصر التجارب الجريئة والجامحة في “مجال” صبغ الشعر. ومنذئذ، أتيحت الفرصة للنساء لتغيير ألوان شعورهن إلى المظهر الذي يحلو لهن، فلم يعدن مجبرات على الاكتفاء بالتحول إلى شقراوات أو صهباوات أو الرضى بشعر بني، أو حتى الاستسلام لإثلاج الزمن الشيبَ على رؤوسهن، بل صار بوسعهن أيضاً صبغ شعورهن بكل الألوان الزاهية الجريئة.
السيدات والآنسات اللاتي ستشاهدين صورهن اليوم في هذه القائمة، فعلن الشيء نفسه، وعلينا في الجانب المشرق الاعتراف بمدى صعوبة الاختيار بينهن لتحديد أكثرهن روعة.
1. “سمحت لمصفف الشعر أن يفعل ما يحلو له بشعري، وهذه هي النتيجة”
2. “أُذكّر نفسي بحلوى غزل البنات”
3. “هل هذا هو اللون الأزرق الذي يناسبني؟ أعتقد أنه الأمثل!”
4. “جربت شقيقتي التي تعمل مصففة شعر هذا اللون الوردي على شعري، واتضح أنه رائع!”
5. “لا أستطيع أن أواري حبي للشعر الأصفر الفاقع”
6. “أنا امرأة أكبر سناً. لقد صبغت بعض الخصلات باللون الأزرق على مدى سنوات، ولكني قررت أخيراً أن أصبغه بالكامل في خطوة جنونية”
7. “لقد فعلتها أخيراً! صبغت شعري لنصفين أسود وأحمر. هكذا، فإن الطفلة التي كنت عليها عندما كان عمري 12 عاماً ولم تستطع صبغ شعرها، تطير من الفرح”
8. “لون شعري الجديد”
9. “أعيش حلمي الذي وددت تحقيقه منذ كان عمري 13 عاماً، في سن 33! لقد صبغت شعري لأول مرة!”
10. خيار جيد للاتي لا يحبذن فكرة التغيير الجذري
11. “لقد لونت شعري بالعديد من الألوان المختلفة على مدى السنوات الخمس السابقة، وقد قررت أخيراً أيها لوني المفضل... كل الألوان معاً!!”
12. “أبدو مثل طائر الفلامينغو!”
13. “من الرمادي إلى الأحمر القاني”
14. “صبغت شعري إلى لون مبهج لأول مرة في حياتي!”
15. “هذا بالتأكيد أكثر لون صبغت به شعري جنوناً، لكنني أحبه!”
16. “أخيراً حصلت على اللون البنفسجي الذي طالما حلمت به!!!”
17. “أردت لوناً مشرقاً!”
18. “لماذا تصبغين شعرك بلون واحد، عندما يكون بإمكانك الحصول على كل الألوان معاً؟! إنني أعيش حلمي بألوان الطيف...”
هل ألهمتك أي من هؤلاء الفتيات بالرغبة في تغيير لون شعرك؟ إذا كانت الإجابة بنعم، أي لون ستختارين؟ أخبرينا بذلك في قسم التعليقات أدناه!
شارك هذا المقال