18 امرأة قررن الخروج من منطقة الراحة الخاصة بهن وشعرن بسعادة أكبر
من البديهي أن يقرر الناس بأنفسهم ما يرتدونه وكيفية قص وصبغ شعرهم، أو يختارون إجراءات التجميل التي يريدون اتباعها. ومن المؤكد أن الأوان لم يفت أبداً لتغيير شيء ما في مظهرك إذا كنت ترغب في ذلك. لكن البعض منا لا يزال يعتمد على آراء الآخرين ولا يسمحون لأنفسهم بتجربة إطلالات جديدة يرغبون فيها بشدة.
أُعجبنا في الجانب المُشرق ببطلات هذه المقالة اللاتي تجرأن على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بهن وشعر بسعادة أكبر حين رأين النتيجة.
“أبلغ من العمر 44 عاماً، وقد تركت للتو وظيفتي المحترمة التي قضيت فيها عقوداً من الزمن وحصلت على ثقب أنف”
“سأبلغ قريباً سن الـ 35. وبعد أن عانيت من حب الشباب المزمن لسنوات تمكنت أخيراً من استرجاع صفاء بشرتي، ليقول أحدهم: ’من المؤسف أنك متقدمة في السن كثيراً الآن!’”
“قررت هذا العام أن سني غير مهم وأنه يمكنني أن أبدو كيفما أريد”
“سأبلغ سن الـ 40 قريباً، لكنني ما زلت لا أجيد وضع المكياج. لم يفت الأوان بعد على التعلم”
“نشرت هذا الزي في موقع لإعطاء نصائح الموضة وسألت عن كيفية جعله مميزاً أكثر فكانت الإجابة الكاسحة ’لا تلبسيه’”
“صحيح أن لدي بطن بارزة، لكن ليس هناك حاجة إطلاقاً لإخفائها تحت طبقات من القماش. أبدو رائعة في هذه الإطلالة!”
“لا أضع كحل العيون أبداً، لذلك كان مكياج العين السموكي خارج منطقة راحتي بالتأكيد”
“لقد بلغت سن الـ 38 مؤخراً وقررت تغيير لون شعري على سبيل المتعة”
“أول يوم لي بلا مكياج منذ 6 سنوات”
“قرأت الكثير عن جلسات رفع الرموش والصبغات لبعض الوقت، وحصلت على أول جلسة لي اليوم. يا للروعة! أشعر بأن حياتي بأكملها تغيّرت!”
“بلغت الـ 60 من عمري للتو وغامرت بالحصول على قصة بيكسي جريئة. أنا واقعة في حب هذه الإطلالة!”
“شكراً لكل من شجعني على تجربة أحمر الشفاه”
“لم أشعر بأنني جميلة ولم أمنح نفسي التقدير الذي أستحقه منذ فترة طويلة جداً، لذا كافأت نفسي بجلسة تجميل في صالون لأول مرة”
“شعري الجديد يجعلني أشعر وكأنني كائن خارق مستعد لمواجهة العالم”.
“أنا لا أضع المكياج أبداً، لكن اليوم هو الذكرى السنوية الـ 12 لزواجي، لذلك قررت أن أتابع فيديوهات تعليمية على اليوتيوب”
“أبلغ من العمر 41 عاماً وهذه هي المرة الأولى التي أرتدي فيها مثل هذا الثوب الفاضح في الأماكن العامة. ليس هناك سن معيّن يمنعك من أن تعتمد مظهراً قوطياً”
“أشعر أن كل أم تبلغ من العمر 44 عاماً يمكنها أن تستفيد من خدمات ابنها المدرب الشخصي”
“لم أضع مكياجاً أبداً في مكان العمل. وحين عقدنا اجتماعاً في الشركة يوم الجمعة الماضي، قررت وضع القليل من مساحيق التجميل. أنا مندهشة من الثقة التي أعطاني إياها المكياج”
“كنت أفقد الكثير من الشعر بسبب مشكلات طبية، لذا قررت حلق نصف رأسي اليوم”
“قد لا يكون وجهي متماثلاً للغاية، لكني أحب مظهر المكياج هذا”
هل سبق لك أن خرجت من منطقة الراحة الخاصة بك؟ ما الذي فعلته؟ أخبرينا في قسم التعليقات أدناه.
مصدر صورة المعاينة LauraPalmer20 / Reddit
شارك هذا المقال