الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

18 فتاة جرّبن استخدام صبغات الشعر بأنفسهن لكن النتائج كانت صادمة

ربما لدى جميع الفتيات قصة عن تجربة غير ناجحة مع صبغات الشعر. فنحن نفكر أحياناً ونقول: “ما الصعب في صباغة الشعر؟ يمكنني فعل ذلك بنفسي”. لكن في الواقع، يتضح أن لا أحد يمكنه تنفيذ ذلك أفضل من مصففي الشعر المحترفين أو خبراء صالونات التجميل.

وقد وجدنا في الجانب المشرق فتيات لديهن شجاعة كافية لمشاركة تجاربهن السيئة، أوضحن لكل مستخدمي الإنترنت كيف انتهت محاولاتهن لصبغ الشعر في المنزل، وكم نودّ مواساة كل منهن شخصياً. أما في نهاية المقال، فتنتظركم مفاجأة تظهر لكم أنه يمكننا أن نتوقع نتيجة صادمة، كلما اتبعنا نصيحة بسيطة على الإنترنت.

“حاولت تفتيح شعري ذي اللون الناري كي أصبغه بلون اللافندر لكن لم يختفِ اللون الأصفر! مع أنني حاولت تفتيحه مرتين واستخدمت مستحضراً لإزالة اللون”.

“استخدمت صديقتي مستحضراً لمساعدتي في تفتيح شعري، وبدأت بالجذور، فحصلت على هذه النتيجة. لا أعرف الآن ماذا أفعل”.

أردت صبغ شعري باللون الوردي هذا الصيف، لكنني حصلت على اللون البرتقالي”.

“حدثت كارثة عندما صبغت شعري. أنفقت 100 دولار لشراء مادة تفتيح وتلوين من التي يستخدمها المحترفون. كان من المفترض أن أحصل على لون لافندر رمادي”.

“كان من المفترض أن يتغير الشعر بالكامل إلى اللون الفاتح، أعدت صبغه باللون البرتقالي كي يبدو مظهره لطيفاً، لكن من الواضح أن ذلك لم ينجح”.

“يبدو أنني ارتكبت خطأ. لن تصل الصبغة الجديدة إلا بعد 6 أيام، ولحسن الحظ لستُ مضطرة لمغادرة المنزل خلال تلك الفترة”.

“حاولت صبغ شعري باللون الكاكي فحصلت على لونٍ أزرق. لا أعرف ما الذي عليّ فعله”.

“أردت صبغ شعري باللون النحاسي الداكن في عيد ميلادي، لكنني حالياً أشبه الجزرة”.

“هل هناك أمل في إصلاح هذا بالتونر أم عليّ الذهاب إلى مصفف شعر محترف؟”

“هذا ما يحدث حين تحاولين صبغ شعرك باللون الوردي دون ارتداء القفاز. انتظرتُ أسبوعاً حتى استرجعت لون يدي الطبيعي”.

“حاولت تفتيح شعري لتغيير لونه البنيّ، لكن لم يتغير سوى نصفه. هل تعرفون السبب؟”

“صبغت شعري باللون الوردي منذ أسبوعين وأكره النتيجة التي حصلت عليها. كم علي أن أنتظر حتى يمكنني استعادة لوني البنيّ الطبيعي؟”

يبدو أن هذه الفتاة لا تستطيع إصلاح لون شعرها، وستضطر للذهاب إلى خبير صبغات الشعر.

“ساعدت شقيقتي على صبغ شعرها باللون الأرجواني. استخدمنا مبيّض الشعر، ثم مواد التفتيح الدائمة، وكانت النتيجة هي تحول شعرها إلى اللون الأزرق الداكن بدلاً من الأرجواني. ثم تلاشى معظم اللون فيما بعد”.

“صبغت شعري واستخدمت التونر، والآن صار شعري مزيجاً من عدة ألوان. هل عليّ تقبل العواقب؟”

“عملية تفتيح الشعر في المنزل باءت بالفشل. من الجيد أنه كان بإمكان مصفف الشعر إنقاذ الموقف أفضل مما توقعت”.

“كل ما أردته هو شعر باللون الأشقر البلاتيني”.

“على اليمين، البالياج الذي كنت أريده، وعلى اليسار، النتيجة التي حصلت عليها. دفعت 120 يورو (165 دولاراً) مقابل هذا ورفضوا حتى أن يردوا لي نقودي”.

مفاجأة: حين تقررين اتباع نصيحة حياتية قرأتها على الإنترنت

هل مررت بهذه التجربة من قبل؟ وكيف وجدت حلاً لهذا الموقف؟

مصدر صورة المعاينة Depositphotos.com, kirakirst / Reddit
شارك هذا المقال