19 امرأة قررن ألا يتبعن معايير الجمال التقليدية واحتفظن بشعرهن الرمادي

من الصعب ألا تعتمدي على آراء من حولك وأن تحبي مظهرك بدون الالتزام بمعايير الجمال التقليدية. كثيراً ما تدور مناقشات حادة حول الجمال، لكن المزيد والمزيد من الفتيات في عالمنا اليوم يدركن أنهن لا يحتجن إلى تغيير أنفسهن من أجل إرضاء الآخرين.

نحن في الجانب المشرق نشعر بالسعادة في كل مرة نرى فيها مظهراً غير اعتيادي، ولذلك قررنا أن نشارك صور بعض النساء الشجاعات اللاتي استطعن تقبل أنفسهن كما هن واخترن الشعر الرمادي. مكافأة نهاية المقال ستريكم أن الشعر الرمادي لا يبدو رائعاً على النساء فحسب.

“سيلفي يوم الأحد الذي يساعدني على تقبل نفسي”

“بدأ شعري يتغير إلى اللون الرمادي وعمري 13 سنة. صبغت شعري لمدة 20 سنة ثم قررت التوقف!”

“لطالما أحببت الخصلة الرمادية الطبيعية في شعري، هي بهذا الشكل منذ كان عمري 20 عاماً... أخيراً وبعد 17 سنة أصبح هذا اللون صيحة منتشرة!”

“أضفت اللون الوردي الخفيف لشعري الفضي. التجعيدات كلها طبيعية”

“شعر قصير بالأبيض والأسود مثل مزيج الفلفل والملح...”

صبغت شعري باللون الرمادي...

“أي الشعرات بيضاء بسبب التقدم في العمر وأيها بسبب الصبغة”

“هل أنا مجنونة لأنني متحمسة جداً لظهور شعر رمادي أو فضي في رأسي؟ هذا إحساس ساحر”

“أخيراً عرفت كيف أحب شعري وتوقفت عن صبغه”

“بدأ شعري يتحول إلى اللون الرمادي وأنا في الصف الخامس وتعودت أن أصبغه باللون الأسود. عمري الآن 30 سنة وقد قررت التوقف عن فعل ذلك! صبغت بعض الأطراف باللون الأحمر لمظهر أكثر إثارة”

“توقفت عن صبغ شعري في يوليو 2018 وهذه هي النتيجة. كان عمري 26 عاماً فحسب في الصورة الأولى والآن عمري 36 سنة في الصورة الثانية. مقولة إن الشعر الرمادي يجعلك تبدين أكبر في السن هي خرافة”

“بفضل الشعر الرمادي أصبحنا أنا وقطتي متطابقتين في اللون الآن”

“تركت شعري الفضي المبكر يظهر وينمو مجدداً”

“عمري 29 عاماً وتحول شعري إلى اللون الرمادي منذ كان عمري 15 عاماً، لذا استطعت تقبله أخيراً. دخلت أحد صالونات التجميل لتصفيف شعري بالأمس لأول مرة منذ سنتين، وضع المصفف مستحضر التونر لزيادة اللمعان”

“من حسن حظي أنني لن أحتاج في الغالب لتلميع شعري بانتظام، سيحدث ذلك مرة أو مرتين في السنة بسبب كثافة الشعر الرمادي. أنا سعيدة جداً بشكل شعري الذي يبدو رائعاً للغاية”