15 تغريدة وتدوينة تثبت أن بإمكان كل أب وأم التميز في مجال الكوميديا

أحياناً يقول الأطفال أشياء ذكية ومرحة على نحو يفوق نجوم الكوميديا. ومهما كانت ظروف المرء، ستبقى الحياة دوماً مبهجة في وجود الأطفال. ربما يفوتنا رصد مثل تلك اللحظات المرحة، لكن ما أن ننتبه إليها حتى تُحفر في ذاكرتنا إلى الأبد.

جمعنا لكم في هذه المقالة من الجانب المُشرق، مشاركات عدد من مستخدمي الإنترنت، تثبت أن الأشخاص العاديين يتحولون تلقائياً إلى نجوم كوميديا بمجرد إنجاب الأطفال.

• نظرت إلي ابنتي أثناء تناول العشاء بالأمس وقالت: “أنت رب العائلة يا أبي، أليس كذلك؟” فأحبتها بفخر: “نعم يا صغيرتي، هذا صحيح”. فعَقّبت قائلة: “هذا لأن أمي هي من قررت ذلك، صحيح؟” © madazzahatter / Reddit

• أودري (عمرها 6 أعوام): أبي! أتعلم أن مايكل قد عاد بعد أن غادر المدرسة، ويدعونه ديفيد حالياً؟
  أنا: هل يبدو مختلفاً تماماً عن ذي قبل؟
  أودري: نعم!
  أنا: إنه طفل آخر يا عزيزتي.
  أودري بعد صمت مطبق: ربما...
  © Brian Wecht / Twitter

• هو: أريد قطعة بسكويت يا أمي!
  أنا: أيمكنك أن تقول من فضلك؟
  هو: نعم، هيا أعطني قطعة البسكويت.
  © rainCloudsz / Reddit

• ابنتي التي تبلغ 6 أعوام مخاطبة أخاها الذي يبكي: “لا بأس أن تبكي، أحياناً نحتاج إلى إطلاق مشاعرنا، أطلق العنان لمشاعر الحزن”.
  أنا: “هذه كلمات جميلة يا عزيزتي، لكن لماذا يبكي؟”
  ابنتي: لقد ضربته.
  © Ellie Hawkes / Twitter

• “أبي، هل ستتذكرني بعد 5 أعوام؟”
  “نعم يا عزيزتي”.
  “أبي، هل ستتذكرني بعد 5 أشهر؟”
  “بالطبع”
  “أبي، هل ستتذكرني بعد 5 دقائق؟”
  “قطعاً”
  “أبي، هل ستتذكرني بعد 5 ثوان؟”
  “نعم. سأفعل”.
  ثم خرجت وطرقت الباب.
  “من الطارق؟”
  “أبي! قلت إنك ستتذكرني!”
  © rightwrongwhatever / Reddit

• قال ابني: “أبي، حين يبلغ وزني 99 رطلاً، سأتناول رطلاً من وجبة الناتشوز. حينها سأصبح ابنك بنسبة 99 بالمئة وابن الناتشوز بنسبة 1 بالمئة”. © zu-den-sternen / Reddit

ما الأشياء التي نطق بها طفلك ولن تنساها أبداً؟ وماهي أكثر أقوالك مرحاً التي اعتدت ترديدها في طفولتك؟