17 علاقة أثبتت أن الحب لا علاقة له بالعمر
أصبح من المقبول والشائع أن يتمكن الزوجان، رغم الفارق العمري بينهما، من تكوين أسرة والعيش معاً بسعادة لمجرد أنهما يرغبان في ذلك. أوشكنا على التخلص من النموذج النمطي الذي يحكم مسبقاً على العلاقات التي يوجد فارق عمر كبير بين طرفيها بالفاشلة، فلماذا لا نكون سعداء مع من نحب ونشعر بالارتياح معهم؟
نحب في الجانب المُشرق قصص الحب ذات النهايات السعيدة. لذا، نشارك معكم اليوم قصصاً لبعض الأزواج الذين اختاروا الحب والسعادة على حساب آراء الآخرين.
1. “عمري 34 عاماً، وسأتزوج من هذا الرجل (23 عاماً)!”
2. “عمره 52 عاماً، وسأتزوجه ذات يوم! عمري 23 عاماً!”
3. “امرأة أكبر + رجل أصغر + أبنائهما من زيجات أخرى= حب حقيقي”
4. “هو (50 عاماً)، وابنته، وأنا (28 عاماً)، وقد أصبحنا عائلة واحدة سعيدة”
5. “فارق العمر 17 عاماً، خُطبنا مؤخراً ونحب كل ثانية من الوقت الذي نقضيه معاً”
6. “عمره 41 عاماً، وعمري 27 عاماً، وزرعنا معاً بذور أكثر من 240,000 شجرة”
7. “عمر خطيبي 35 عاماً وعمري 22 عاماً، ونحن معاً منذ 3 سنوات”
“لدينا الآن صبي جميل عمره شهرين، وهو أجمل حدث في حياتنا”.
8. “عمري 24 عاماً، وعمره 42 عاماً، وهو حب حياتي. تبنينا معاً جرواً، واشترينا منزلاً، ونحاول الإنجاب”
9. “سننجب فتاة جميلة!!”
10. “أول ذكرى لزواجنا، وإلى الأبد” (عمره 26 عاماً وعمرها 41 عاماً)
11. “وأخيراً، سنتزوج!” (عمره 55 عاماً، وعمرها 21 عاماً)
12. “تزوجنا رسمياً!” (عمره 48 عاماً وعمرها 30 عاماً)
13. “كيف كنّا، وكيف أصبحنا الآن”
14. “نحتفل بعيد ميلاد زوجي الـ 37 على الشاطئ، وعمري 47 عاماً”
15. “تقدمت للزواج منها العام الماضي، وسنتزوج نهاية هذا الأسبوع”
16. “عمري 24 عاماً، وتزوجت أعز صديقاتي، عمرها 31 عاماً”
17. “الذكرى الثانية لزواجنا” (عمرها 43 عاماً، وعمره 25 عاماً)
في رأيك، هل يؤثر فارق العمر على العلاقة؟ هل خضت تجربة مماثلة؟
مصدر صورة المعاينة sueihavelegs / Reddit
شارك هذا المقال