18 صورة تثبت أن الأطفال يغمروننا بشتى أنواع المشاعر والعواطف
تخلق الألعاب المثيرة من قبيل الأفعوانية ردود فعل جسدية عديدة. فهي ترفع معدلات ضربات القلب وتخلق ارتباكاً داخلياً وتطلق هرمونات السعادة، وهذا كلّه يشبه ما يمر به الآباء على أساس يومي إلى حد ما. فقد تكون بصدد احتضان طفلك والاستمتاع بتلك اللحظة الجميلة، ثم تندلع فوضى عارمة بعد ذلك بدقائق.
لإثبات هذه النظرية، جمع فريق الجانب المُشرق 18 صورة توضح كيف يمكن للأطفال أن يجعلوا والديهم وعائلاتهم يضحكون ويبكون ويشعرون بالصدمة والارتباك في نفس الوقت، فقط من خلال التصرّف بعفوية.
1. “في البداية بكينا ثم ضحكنا كثيراً على هذا الموقف. لا تقلقوا، فالطفل بخير”
2. “سمعت صوت المكنسة الآلية في المطبخ، فذهبت لأنظر في الأمر وهذا ما وجدته”
3. “هذا رأي طفلتي في اختياراتي”
4. “أخبرني ابني للتو أنه متعب. أعتقد أن تقمّص أدوار 3 أبطال خارقين مختلفين في نفس الوقت يمكن أن يُرهق طفلاً صغيراً”
5. “فرصة التعرض للهجوم من قبل طفل منخفضة، لكنها ليست معدومة”
6. “لقد وجدتْ زر فتحة السقف”
7. “هكذا تكون تجربة الملابس بحضور طفل صغير”
8. “لقد رسمتني ابنة أخي. أعتقد أن الوقت قد حان لتحديد موعد لصبغ شعري”
9. “أرادت ابنة أخي البالغة من العمر 8 سنوات مشاهدة فيلم الفضائيون الليلة الماضية. وفي الصباح التالي، وجدت هذه في غرفة المعيشة”
10. “ابنتي وهي تساعدني في زراعة الخضروات”
11. “بدأ ابني بسرقة الفتيات من شركائهن”
12. “كنت بصدد نقل نظام الصوت إلى مكان آخر حين لاحظت أنه يصدر صوت قعقعة”
13. “مخبأ ابنة أخي”
14. “يبدو ابن أخي وكأنه طفل يبلغ من العمر 18 شهراً وبائع تأمينات يبلغ من العمر 46 عاماً في الوقت نفسه”
15. “’حادث السيارة’ الذي تعرّض له ابني قبل بضع سنوات”
16. “ابنتي وهي تدّعي بأنها نائمة بعد أن طلبتُ منها ترتيب ألعابها منذ بضعة ثوان فقط”
17. “ابنة أخي وهي تعيد التفكير في قرارها بتقبيل السمكة قبل إعادتها إلى الماء”
18. “حصلنا على أبواب الحمام هذه، لأننا اعتقدنا أنها عصرية. كان ذلك قبل أن ننجب طفلاً”
هل ما زلت تمتلك الطاقة للإعتناء بالأطفال في هذا العصر؟ هل لديك أيضاً صورة مضحكة لطفلك يمكننا إضافتها إلى هذه القائمة؟
مصدر صورة المعاينة pumpingas / Reddit
شارك هذا المقال