العلاقات

بعيداً عن كونه واحداً من أنجح لاعبي الكرة القدم في العالم، يُعتبر كريستيانو رونالدو رجلاً عائلياً من الطراز الأول. إذ يُعَدُّ الرياضي الشهير أباً لـ5 أطفال، رغم أنه كاد يصبح أباً لـ6 أطفال. لكن رونالدو تعرّض مع الأسف لواحدةٍ من أكثر الأشياء المفجعة التي قد يتعرض لها أي أب في مطلع 2022، وقد أثر الأمر عليه وعلى شريكته وأطفاله أيضاً.

إن إنجاب الأطفال دائماً ما يكون مزيجاً من المرح والقلق بالنسبة للآباء والأمهات، ومن الصعب إنكار أن تلك النسخ الصغيرة منا تجلب الكثير من المشاعر المختلطة في حياتنا. لكن تخيلْ فقط أن يكون لديك ليس طفلاً واحداً أو طفلان أو حتى 5، بل 12 طفلاً في العائلة. يمكن أن يحوّل هذا حياة أي والد إلى رحلة صعبة للغاية. في الواقع، أنجبت بطلتنا المميزة مؤخراً طفلها الـ 12، وهكذا تعتني هي وزوجها بأسرتهما الضخمة والسعيدة دون فقدان صوابهما.

نحن نعلم أن منطق الأطفال لا مثيل له، وكذلك تصرفاتهم الغريبة. ويمكننا أيضاً أن نقول إن عفويتهم يمكن أن تكون مصدراً لا ينضب للضحك.عندما تعتني بطفل، غالباً ما تندم على إغلاق عينيك لمدة خمس دقائق، وهو وقت كافٍ ليتوصّل الصغير إلى فكرة مجنونة. ولكن هذا أيضاً هو السبب في أن الحياة مع الأطفال ليست مملة. لذلك، من الأفضل أن تضحك على هذه المواقف الصادمة بدلاً من البكاء بسببها.

يبلغ فارق العمر بين ميراكل وتشارلز 61 عاماً، لكن الثنائي لم يسمحا للعقود التي تفصل بينهما بالوقوف في طريق حبهما. وقد تعاهد الزوجان الجديدان على تأسيس عائلة، رغم أن تشارلز يكبر جد زوجته بـ13 عاماً. وإليكم قصتهما المليئة بالإلهام والإيجابية، التي تثبت أن ارتباط توأم الروح أقوى من أي أعراف يضعها المجتمع.

الأبوة والأمومة هي رحلة مليئة بالمفاجآت والمواقف العصيبة. لكن في بعض الأحيان، قد يفعل الأطفال شيئاً مضحكاً بشكل لا يصدق يجعلك تنسى كل الصعوبات التي تعيشها ويسمح لك بالتخلص من التوتر للحظة.

مضت قرابة الـ4 سنوات على زواج عارضة الأزياء الشهيرة هايدي كلوم من الموسيقي توم كوليتز، ليثبتا أن فارق العمر البالغ 16 عاماً بينهما لن يستطيع الوقوف في طريق الحب الحقيقي. ورغم بلوغها عامها الـ49، لا تستبعد هايدي فكرة توسيع عائلتها مع كوليتز بإنجاب طفلتهما الأولى. وقد فتحت قلبها للحديث عن عيد ميلادها الخمسين المقبل، وأفصحت عما تتوقعه من زوجها في ذلك اليوم.

يعتقد المتخصصون أن الألعاب لها تأثير إيجابي كبير على الصحة العاطفية للأطفال. ونظراً لأن أنواع الدمى المتاحة محدودة، فهذا يعني أن ملايين الأطفال الذين لا يشبهون معظم الأطفال الآخرين لا يحصلون على فرصة لرؤية أنفسهم في الدمى التي يلعبون بها. لهذا السبب، حوّل حب إيمي ياندريسيفيتس للحرف اليدوية والأطفال “مسائل التمثيل” إلى أكثر من مجرد مواضيع رائجة على مواقع التواصل الاجتماعي. فقد وجدت طريقة للدفاع عن حق التمثيل والإدماج، ورسم الابتسامة على وجوه الأطفال الذين لا يتم تمثيلهم بشكل كافٍ.

يُمثل التواصل مع الأطفال مهمةً صعبة أحياناً. وقد يواجه المرء صعوبةً في إقناع الطفل بفتح قلبه والتعبير عن مكنون صدره. إذ ربما لا يعرف الطفل كيفية التعبير عن كل ما يفكر فيه ويشعر به، أو ربما يعجز عن التمييز بين ما يمكنه إخبارك به وما لا يمكنه قوله. لهذا تتمحور وظيفتك كأب أو كأم على مساعدة الطفل في اكتشاف ذلك. وهناك بعض الأسئلة التي يمكنك طرحها لبدء محادثةٍ لن تنتهي بإجابةٍ من كلمةٍ واحدة.

من المحتمل أن ينشر كل والد كتاباً عن المصائب اللامتناهية التي يحدثها أطفالهم. لكن في الوقت نفسه، قد تتحوّل بعض الأشياء التي يقولونها إلى حكم عملية حقاً. بعد كلّ شيء، “التقط ألعابك” و"التقط كلّ ألعابك" هما طلبان مختلفان تماماً. أيضاً، هناك طريقة بسيطة جداً لتقسيم 9 قطع بسكويت بين شخصين.

يتمتع الأطفال بخيالٍ جامح بطبيعتهم، وكثيراً ما يفوقون التوقعات بذكائهم. لكن بعضهم يتمتع بحس فكاهةٍ مضحك أكثر من غيره. وقد جمعنا لكم في القائمة التالية مجموعةً من الأطفال الأخف ظلاً، الذين تغلبوا على ذويهم بسهولة بفضل ردود أفعالهم المضحكة وإجاباتهم الذكية وغير المتوقعة.

في عام 1969، دخل رائد الفضاء بز ألدرن التاريخ باعتباره ثاني رجل على الإطلاق يلمس سطح القمر. وإلى اليوم، ما زال رائد الفضاء الأسطوري يعيش حياته ويستمتع بملذاتها. في عيد ميلاده الـ 93، تزوج بز من حبيبته التي تصغره بـ 30 عاماً بعد قصة حب طويلة. مما يثبت أن الارتباط العميق بين قلبين لا يعترف بالفارق العمري وأن الحب لا يعرف المستحيل.

من المعروف أن الأبوة والأمومة لها لحظاتها الرائعة والمروّعة. لكن في بعض الأحيان، تأتي تحديات تربية طفل بجرعة من الطرافة فتخفّف من توتّر الآباء وإحباطهم. علاوة على ذلك، فإن بعض الأطفال هم مجرد فنانين كوميديين صغار في طور الإعداد، وهم دائماً على استعداد لجعل والديهم يضحكون رغم المصائب التي يجدون أنفسهم فيها.

لا يخفى على الكثيرين أن جاذبية الآباء الذين يعتنون بأبنائهم لا تقاوم. عندما نرى أباً يبذل أقصى جهده من أجل صغاره يغمرنا ذلك بالدفء والمشاعر الإيجابية. وما يجعلهم أكثر جاذبية ومرحاً هو عدم خشيتهم من أن يبدوا بمظهر سخيف أو أحمق لمجرد رؤية الابتسامة على وجوه أطفالهم. سنتحدث في مقال اليوم عن 12 أباً رائعاً من المشاهير تمكنوا من تحقيق التوازن المثالي بين أن يصبحوا رفقاء لعب وقدوةً لأطفالهم في الوقت نفسه.

قد تدفعنا عائلاتنا إلى حافة الجنون في بعض الأحيان، لكن لا شك في أنها تضفي الكثير من الحب والضحك إلى حياتنا. من لحظات الفرح الخالص إلى الإخفاقات المرحة والمضحكة، تجسّد تلك الصور الطريفة كل ما في حياة العائلات من مغامرات وفوضى جميلة.

تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، لا سيما عندما ينطوي الأمر على وجود أكثر من طفل. عادةً ما تكون مهمة تربية العديد من الأطفال في المنزل صعبة للغاية. وفي مرحلة ما، يتصرف الوالدان كما لو كانا يمشيان على جليد هش، لأن أي تصرف خاطئ قد يؤدي إلى اشتعال المنافسة والخصومة بين الأشقاء.لا يرغب أحد في ترسيخ أي مشاعر سلبية بين أفراد العائلة الواحدة، ونحاول جميعاً أن نتجنب شعور أي طفل من أطفالنا بالظلم أو الاضطهاد. لكن هذا ما حدث مع هذه العائلة، إذ يواجه الوالدان مشكلة كبيرة لا يعرفان كيفية حلها.

لن تصبح الحياة مملةً مع الأطفال أبداً. وقد تستيقظ يوماً ما لتشاهد ابنك ينظف النونية باستخدام فرشاة الأسنان. أو ربما تعثر على ابنتك وهي تستحم في مقعد المرحاض. وعليك في مثل هذه الحالات أن تلتقط صوراً للواقعة حتى تعرضها عليهم بعد أن يصبحوا بالغين.

تعد الرضاعة الطبيعية واحدة من أكثر اللحظات الحميمية التي تتشاركها الأم مع طفلها. ومن فوائدها أيضاً زيادة وزن الطفل بشكل صحي، وتجعله أقل عرضة لاضطرابات الهضم، مثل المغص والغازات، وتقوّي جهازه المناعي. لكنها قد تمثّل تحدياً أيضاً للبعض، لا سيما الأمهات الجدد.

العلم مليء بالمعجزات التي لا يعرفها أغلب الناس. على سبيل المثال، يمكن للتوائم الذين لهم آباء وأمهات من أعراق مختلطة أن يكون لديهم ألوان بشرة مختلفة. وفي هذه المقالة، نود أن نشارك قصة عائلة عاشت نفس المعجزة مرتين، ووُهبت زوجيْن من التوائم ثنائية العرق.

كان روبرت إيروين في الثانية من عمره فقط عندما توفي والده ستيف إيروين، حارس حديقة الحيوانات الأسطوري، في عام 2006 عن عمر يناهز 44 عاماً. وعلى الرغم من عدم وجود والده في الجوار، سار الشاب على خطى بطله وأصبح من دعاة الحفاظ على الحياة البرية. وفي شهر ديسمبر من هذا العام، وبينما كان روبرت يحتفل بعيد ميلاده الـ 19 في حديقة الحيوانات الأسترالية، تلقّى رسالة مميزة من والده الراحل في شكل فيديو، وكان ردّ فعله مؤثّراً.

يثقب بعض الآباء آذان بناتهم لأنهم يعتقدون أن الأمر يستغرق وقتاً أطول للشفاء مع تقدمهن في السن. أما البعض الآخر، فهم مقتنعون بأنه يجب احترام خصوصية الأطفال في أي عمر، وأنّ ثقب آذان الفتيات دون موافقتهن هو عمل غير أخلاقي. وعلى الرغم من أن الأقراط الصغيرة قد تبدو لطيفة، إلا أنها ليست آمنة للطفلة، ويمكن أن تتسبب في إيذائها لنفسها أثناء اللعب أو حتى الاختناق بها.