+15 صورة تؤكد: ليس هناك ما يضاهي قلباً رحيماً

الرحمة لا تساعد في جعل العالم أفضل وحسب، ولكنها تحسّن من صحّة أصحابها وتعود عليهم بالخير حسياً ومعنوياً. ولعل من بين الثمار التي يجنيها الرحماء أول ما يجنون، نظرات الامتنان والوجوه السعيدة لمن يحسنون إليهم على الجانب الآخر. ومقالتنا اليوم مجرد دليل آخر يؤكد هذا الأمر.

نحب في الجانب المشرق أن نلهم كل القراء بالمبادرة إلى فعل الخير كيفما كان وحيثما وُجد، والرحمة آكد الخير وأوجبه لا ريب! وتبيّن الصور التالية لماذا تستحق الرحمة منا الصبر والعناء.

1. عيد ميلاد سعيد، قطتي!

2. “كفلت طفلي الثاني اليوم. على الصورة، زوجتي رفقة فلويد مباشرة بعد وصوله لبيته الجديد.”

3. “تعلّمت قطتي أن صوت المنبه يعني استيقاظي، لذلك صرت أقدم ضبطه 30 دقيقة عن المعتاد لكي ألاعبها مدة أطول.”

4. “تبعني هذا القط وتسلّقني فيما كنت أغادر المخيم هذا الصباح. أعتقد أنه اختارني. صار هذا القطيط يقطن في بيتي الآن.”

5. “هذه سارا، احتضنّاها وهي في السادسة من عمرها. أصبح عمرها 16 سنة، وما زالت تحب الجبن والتوت الأزرق.”

6. “إنديانا جونز يوم جئنا به إلى المنزل، وبعد تعافيه من فيروس بارفو، ثم في عيد ميلاده اليوم!”

7. “قطتنا الجميلة عندما كان عمرها 6 أشهر، ثم بعدها بستة أشهر أخرى.”

8. “جرونا الفرويّ الذي قررنا تربيته قبل سنتين. أعرفكم على ‘تشوي’ الأنيق!”

9. أذنه اللطيفة المعقوفة، استقامت بعد أن ألحقناه بعائلتنا!

10. “وجدت هذا الصقر على قارعة الطريق وأنا ذاهب إلى العمل هذا الصباح.”

11. “منذ أكثر من 8 شهور ولوسي في جمعية الرفق بالحيوان التي أعمل فيها. تملك هذه الكلبة من الحبّ للآخرين أكثر مما يملكه أيّ كلب آخر.”

12. “جئت بهذه الصغيرة الجميلة من الملجأ الأسبوع الماضي. أهلاً في بيتك، هيكايت!”

13. “وأخيراً قررت أن أربي هرّة. هاتن القطتان أختان، ولاختصار القصة، فقد ذهبت لأجلب هرة فإذا بي أعود إلى البيت بثنتين!”

14. انظروا للفرحة على وجهه بعد أن صار له بيت يؤويه!

15. كلب ضالّ حزين في الملجأ، وقد أصبح الآن سعيداً في سريره الخاص ومع ألعابه.

16. من كلب ضال مريض، إلى كلب مدلّل يتخير ما شاء من حليّ اللؤلؤ!

17. “كلبي وينتر، من حياة الشوارع والكفاح إلى حياة البذخ والاسترخاء!”

18.صورتان تفصل بينهما ساعة واحدة، قبل التكفل وبعده.

أيّ الصور السابقة أثّرت فيك أكثر من غيرها؟ سنسعد بتفاعلكم في قسم التعليقات أدناه!