16 من الحيوانات الأليفة العطوفة، هي لأصحابها كالكتاب المفتوح
بينما نعيش جنباً إلى جنب مع حيواناتنا الأليفة، يبدو أننا نكتسب موهبة فريدة مع مرور الوقت، ألا وهي قراءة مشاعرها وعواطفها. سواء كان ذيلاً على أكتافنا كعلامة على المودة، أو نظرة مليئة بالارتياب ترمقنا بها في طريقها إلى الطبيب البيطري، لا تفوتنا أبداً إشاراتها الذكية. وبعضنا قد أتقن مهارة فهم مزاج حيواناته الأليفة بشكل مذهل، لدرجة أنه قد تسنى له الوقت لإمساك هاتفه والتقاط صور لها لتوثيق تلك اللحظات المميزة.
تفحصنا هنا في الجانب المشرق العديد من الصور على الإنترنت، بحثاً عن الحيوانات الأليفة البارعة في إظهار مختلف أنواع المشاعر، من الإحساس بالذنب إلى الدهشة، وإليك 16 من أفضل الصور التي عثرنا عليها.
1. “رحلت عن المنزل لثلاثة أسابيع، والآن وقعت قطتي في حب زوجي”.
2. “أطعمناه مرتين هذا الصباح عن طريق الخطأ... هذا وجهه عندما انتبهنا للأمر”.
3. “راح شخص ما يصرخ خارج شقتنا، فشعر قطنا ’بين’ بقلق بالغ”.
4. “كانت هذه اللحظة التي أخبرناها فيها بأنه يجب عليها اتباع حمية غذائية...”
5. “لا تحب قططي أن أغادر المنزل للعمل في الصباح الباكر، وربما قررت التحدث إلي بشأن هذا الموضوع وردعي عن فعل ذلك”.
6. “كلبتي القلقة بعد الالتقاء بصديقها لأول مرة”.
7. “قطتي مهووسة بأحواض الجلي والمياه. وعادة أدع الماء يتدفق قليلاً أثناء الطبخ للترفيه عنها. هذا حالها بعد أن أغلقت الحنفية!”
8. “هذا وجه كلبتي كلما شعرت بالذنب أو أرادت الحصول على شيء ما”.
9. “قطتنا في مقر العمل لا تحب كثيراً أن نتجاهل وجودها بيننا”.
10. “قطي ’ناغت’ عندما أدرك أخيراً أنه ذاهب إلى الطبيب البيطري”.
11. “هذه الطريقة التي تعتمدها قطتي الغيورة عندما تراني أداعب كلبنا الجديد”.
12. “عندما تهب عاصفة رعدية، لا يدعني كلبي أغلق باب الحمام”.
13. “وجه قطتي ’ميا’ عندما أتجرؤ على التوقف عن مداعبة بطنها”.
14. “ظلت قطتي ’تشيس’ تحاول استيعاب أننا سنعود إلى العمل غداً بعد انتهاء إجازة طويلة”.
15. “عمره سنة واحدة، ولكن ’أندي’ لا يزال يخال نفسه رضيعاً صغيراً”.
16. “أرسلت لي حبيبتي هذه الصورة بينما كنت في المكتب. وأنا الذي كنت أظن أننا لن نتمكن يوماً من التقاط الصورة المثالية لكلبنا”.
هل لديك أي صور مؤثرة لحيواناتك الأليفة تود مشاركتها معنا؟ لا تتردد في نشرها في قسم التعليقات، ولنكتشف معاً من يملك حيوانات أليفة بارعة في إظهار مزاجها الحقيقي.