+20 من الطيور اللطيفة والمبهجة تماماً كالأطفال

طائرا ببغاء يوقعان صفقة على حافة النافذة، وبومة تهاجم الموز بشراسة، وبجعة تستمتع بالتقاط صورة ذاتية.. هناك الكثير من اللطافة في عالم الطيور، بعيداً عن تزاحم الحمام وإزعاج النوارس! بل إن هناك أنواعاً من العصافير تتصرف بطرق مرحة لا تقل إبداعاً عن شخصيات ديزني!

نحن هنا في الجانب المشرق نعتقد أن الطيور تشبه الأطفال إلى حد كبير، فهي بريئة وصادقة، ولكنها تحب ممارسة بعض الشغب من وقت لآخر.

1. “أنا لا ألمسه... أنا لا ألمسه...”

2. “يجعلني هذا الصديق أعيش في رعب دائم”.

3. الغرض الحقيقي من مقابض فنجان القهوة هو أن توفر بعض الدفء للطيور.

4. “اتفقنا يا صديقي”.

5. “ما كان عليّ أن أطعم تلك البطة المنعزلة بالأمس”.

6. نعيماً أيتها البومة!

7. “عثرنا على ببغاء صغير على الطريق قبل بضعة أيام. لم يكن ينظر إلينا في اليوم الأول، أما الآن فهو يريد حضناً في كل مرة قبل أن ينام”.

8. “لم أتمكن يوماً من الحصول على صورة جميلة لهم جميعاً”.

9. إنها مجرد ببغاوات لطيفة تستمتع بهطول المطر... مرحى بالغيث!

10. “ظل يجلس هكذا ويهمهم بأنفاسه لمدة 5 دقائق لأنني منعته من مضغ غشاء هاتفي”.

11. أنا فقط أتسكع قليلاً...

12. من الواضح أن البوم والموز ليسا على وفاق.

13. هل ذكر أحدكم كلمة "حبوب"؟

14. هذه القطة تعاني من حالة متقدمة من “تطفل الصيصان”.

15. نسخة مارلين مونرو لدى الحمام.

16. مجرد عضة.

17. صغار الببغاوات هي الألطف في جنس الطيور!

18. لحظات قبل الكارثة...

19. “صورة بجعة تحاول أكل هاتفي”.

20. في كثير من الأحيان تذكرنا الطيور بالأشقاء في لعبهم.

21. “لدي 4 أصدقاء من ذوي الريش يأتون إلى نافذتي كل صباح لتناول وجبة الإفطار”.

22. “لقد أرسل لي والدي للتـو هذه الصورة الشخصية المزدوجة”.

23. “أتمنى أن أنظر إلى نفسي ذات يوم بالطريقة نفسها التي تنظر بها عصفورتي إلى وجهها في المرآة”.

24. أنا: “لا أريد طائراً جديداً. إنها فقط تتعلق بك ولا تفعل أي شيء”.

ــ طائري الجديد:

25. لحظة العناق الصباحي.

26. “ربما ولدت بكل هذا الجمال بشكل طبيعي!”

27. “أنا أشتم رائحة البذور”.

28. “هل يحب طائر أي منكم أن يأخذ قيلولته بهذه الطريقة؟”

29. يا له من رجل أنيق!

هل لديك أصدقاء مضحكون من الفصيلة السابقة؟ يسعدنا أن نرى صورها في قسم التعليقات أدناه!