الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 صورة تثبت أن الرعاية المشمولة بالحب دواء الروح والجسد

يبدو أن الحيوانات تختبر مشاعر متنوعة حسب الظروف التي تعيشها. فهناك في الواقع الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخيفها وتؤذيها عاطفياً وجسدياً. ولكن يبقى في وسعنا دائماً أن نجعلها في غاية السعادة مرة أخرى، وذلك لأنها، مثلنا تماماً، كل ما تحتاج إليه هو شيء من الرعاية المشمول بالحب.

لم نستطع في الجانب المشرق أن نتجاهل هذا الموضوع، ونحن نرى بأم العين، كيف يمكن لقوة الرعاية والحب أن تنقذ حياة كائن ما وتغيرها إلى الأحسن. ونريد اليوم مشاركتكم بعض هذه القصص الجميلة.

1. تم التخلي عن هذا الصغير لسنوات في متجر للحيوانات الأليفة، ليفاجئني بتغيير لونه بالكامل بعدما أحضرته لأعتني به في البيت.

2. “هذه ليلي قبل تبنيها وبعده”.

3. يمكن لبضعة أشهر من العناية أن تحدث فوارق كبيرة.

4. حبّ إنسان منحها كل هذا الجمال.

5. “بعد شهر واحد من التبني صار بالفعل أفضل رفيق لي!”

6. عثر على هذا الجرو متجمداً من البرد، وها هو ذا يستعيد صحته بعد الاعتناء به.

7. “لقد كانت لسبب ما آخر قطة يرغب أحد في تبنيها”.

8. “وجدته في الحديقة. وبعد عملية استحمام وزيارة للطبيب البيطري أصبح كل ما يريده هو الجلوس معي وتناول الطعام”.

9. “عاش هذا الكلب مع عائلة مسيئة فما عاد يثق بأحد. وهذه هي المرة الأولى التي يوافق فيها على مرافقتي إلى العمل”.

10. “لقد اكتشفنا اليوم أن أخت جرونا تعيش على مقربة منا”.

11. “بعد شهور من المعاناة، تجاوزت هذه القطة محنتها وها هي تعيش الآن في سعادة تامة مع أختها”.

12. “ربيت هذا القط بعد أن صار عمره 18 عاماً، وكنت أعتقد أن أمامنا بضعة أشهر فقط للعيش معاً، ولكنه ما يزال قوياً في سن الـ 20”.

13. “سمعت أصوات مواء في الجوار، فعثرت على هذه القطط السبعة”.

14. كلب في منتهى السعادة 10 دقائق فقط بعد الموافقة على تربيته.

15. “لقد ربينا هذا الكائن اللطيف وكان خجولاً للغاية. وها هو لأول مرة يرتمي في حضني اليوم بهذه الطريقة الظريفة”.

16. “لقد انضم هذا الضخم إلى عائلتنا اليوم، وأعدكم أننا سنبدأ معاً رحلة نحو تخسيس الوزن!”

17. “قررنا تربيتهما مع بعضهما بناء على نصيحة من المشرفين في ملجأ الحيوانات، وها هما يثبتان لنا يومياً أنه كان قراراً في محله”.

18. “تبنيتها وهي في حالة مزرية، بسبب الديدان والهزال في نوفمبر الماضي، وقد كان هذا أفضل قرار اتخذته على الإطلاق”.

19. قبل أيام قليلة، وجدنا ببغاء صغير على الطريق. لم يكن ينظر إلينا في اليوم الأول ولكنه الآن يريد أن يحتضننا كل ليلة قبل خلوده إلى النوم.

20. “قبل 3 سنوات، قررت اختيار أتعس قطة في الملجأ”.

هل لديك قصص أخرى عما يمكن أن تجلبه الفرصة الثانية في الحياة من سعادة لحيوان لطيف؟ نرجو ألا تبخل علينا بها وتشاركها معنا في قسم التعليقات أدناه!

شارك هذا المقال