21 حيواناً رائعاً سيجعلك تبتسم مهما كان يومك حزيناً

بغض النظر عما مررت به أثناء اليوم، ومهما كانت حالة الطقس، ورغم صعوبات الحياة، يمكنك دائماً أن تمنح نفسك فرصة للاستمتاع بالقليل من الدفء والحب وتحسين حالتك المزاجية. كل ما عليك فعله هو مداعبة صديقك الأليف لبضع دقائق، أو حتى اللعب بشكل عابر مع كلب أو قطة في الشارع. وإلى جانب هذا، هناك طريقة أخرى متاحة للجميع، وهي مشاهدة الصور اللطيفة لهذه الحيوانات المحبوبة. ستمنحك هذه الطريقة نتيجة مبهرة أيضاً.

كلنا ثقة في الجانب المُشرق بأن مشاهدة صور الحيوانات الرائعة قبل بداية يوم العمل، تجعل حالتنا المزاجية أفضل لبقية اليوم. وسوف نثبت لكم ذلك من خلال مجموعة الصور أدناه.

“أمسكت بك!”

“لديّ ببغاء يُدعى روكسي”

“حبك يُدفئ قلبي كهذه المدفأة”

“أعتني بقطة صديقي، وقد التقطت لها اليوم صوراً”

“يمدّ هذا الكلب قائمته نحونا كلما مررنا بجوار بوابته”

“يعمل دوغ هنا، وأجمل ما في الأمر أن لديه لافتته الخاصة. لقد كان هادئاً للغاية، ولم ألاحظ وجوده في البداية!”

“أعمل في ملجأ للقطط. وقد أرسلت هذه الصور لصديقي بدلاً من أن أسأله عن إمكانية الاحتفاظ به... وقد نجح الأمر”.

“هكذا يرقد هذا الجرو الدانماركي الضخم على أريكة والدي بعد أن أصبحت لا تسع حجمه الكبير”.

عندما تكون مشرقاً كالشمس، من الداخل (والخارج)

“أنا وحش مشاكس!”

“أثناء فحص قطتي لإصلاح أحد الأعطاب المفاجئة”

“سمعت للتو صديقي يشرح لعبة لأحدهم بصوت متحمس جداً، لكن لم يكن غيرنا في المنزل. فتعجبّت وذهبت إلى الغرفة، وهذا ما رأيته”.

“راقبت ما يحدث في منزلي عبر كاميرا بث مباشر، حتى أتمكن من رؤية ما يفعله كلباي أثناء وجودي في العمل”.

“يتسلل زوجي من السرير كل صباح ليلعب مع صديقته...”

تبذل القطط قصارى جَهدها لإفساد الصور

“لقد كانت مزحة ثقيلة يا صاح...”

“جمع كل الكرات التي وجدها في المنزل، ثم تمدد عليها بهذا الشكل لمدة 10 دقائق”

هذه اللبؤة السعيدة تتفوق على الموناليزا وابتسامتها الغامضة

“في انتظار من يرسمني في لوحة مميزة”

“هكذا يستقبلني عند عودتي كل يوم”

“يمكن لكلبي مشاهدة ما يحدث على الرصيف في انعكاس الكرة البلورية، لذا فهو يراقب حركة الناس والسيارات، وكأنه يستكشف المستقبل”.

أي شخصيات هذا الألبوم أوقعتك في حبال حبها؟ أخبرنا برأيك، ولا تنس أننا نحب أيضاً مشاهدة صور حيواناتك الأليفة في التعليقات!