الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

23 صورة لطيفة تثبت أن الحيوانات تجسد الحب بامتياز

كوكبنا حافل بالحيوانات المدهشة التي تفيض حباً وحناناً. حتى إن الطريقة التي تنظر إلينا بها هذه الحيوانات، طلباً للعناق أو الاهتمام أو المداعبة، كفيلة لوحدها بجعلنا نعانق السماء من شدة الفرح.

يغمرنا في الجانب المشرق، حب غير مشروط لأبطال هذه المجموعة من الصور، التي نحب أن مشاركتكم إياها في مقالتنا هاته لكي تشعروا بما نشعر به.

قلب كبير يحرك هذه العيون الصغيرة.

فشل الصيد، لكن الصداقة نجحت.

“كنت أريد رعاية كلب، فيما أراد زوجي رعاية قطة لأن الكلاب متطلبة جداً، فاخترنا قطة. لكن هذه الوديعة تأبى إلا أن تلاصقني وكثيراً ما تحب أن أمسك بكفوفها الصغيرة وهي نائمة”.

لعل العناق المتبادل بين الأم وأطفالها أفضل ما في الحياة.

آسف يا مدير، لن آتي للعمل اليوم، فكلبي أودع من أن أدعه.

قبلة هذه البقرة مليئة بالحنان.

عناق طارئ مع الكابيبارا... فلتنتظر يا عالم.

أعرفكم على “هانك” الوسيم.

حتى ريش هذه البومة يوحي بأنها عامرة حباً.

وهل من ابتسامة أعرض من هذه؟

يبدو أن الإجابة نعم!

أحب عدم قدرتكما على الاختباء مني.

كلب حراسة يثير فينا رغبة لعناقه، بدل مخافته!

هذا ريمي وعمره 11 سنة، ولا يمكنك المرور بجانبه دون التربيت عليه.

حبها يجعله سعيداً جداً.

“سيدة في الطابور تسير نحوي ثم تقول: “هل تريد جعل يومك أفضل؟” ثم تخرج هذا الظريف.

“توجب على رفيقي حضور حفلة بسترة قبيحة، ولم يسبق أن شعرت بمثل هذه الغيرة!”

“غبت لمدة شهر، وقد افتقدني قطي كثيراً”.

“هذا القط ليس قطي، لكني كلما خرجت من المنزل إلى العمل وسمع باب السيارة ينغلق، أجده يجري نحوي ويلحقني بالمواء إلى أن أجلس وأسمح له بالغفو على حجري”.

“هذه كلوفر، وهي هجينة بين البيت بول والويبيت”.

“هذا زوجي يوم زفافنا مع كلبي الذي كنت أملكه من قبل”.

قطة أكبر، حب أكبر.

أحدهم يعرف أنه كان فتى مطيعاً طوال السنة، ويعرف أنه مستحق للهدايا.

أيّ الحيوانات الزغبة من مجموعتنا السابقة أعجبتك أكثر؟ هل لديك حيوان أليف يغدق عليك بالحب والحنان؟ سنسعد بمشاهدة صوركم في قسم التعليقات!

مصدر صورة المعاينة unknown / imgur
شارك هذا المقال