وقت الضحك والقهقهة: 19 عبارة قالها الناس بعد خضوعهم للتخدير
التخدير اختراع عظيم للبشرية! إلى جانب دوره الكبير في إلغاء الشعور بالألم، نرى أنه السبب وراء العديد من المواقف المضحكة التي تحدث في المستشفيات. الأشخاص الذين يستيقظون من أثر التخدير الطبي بعد الجراحات يقولون في تلك اللحظات عبارات غريبة جداً.
نتمنى في الجانب المُشرق ألا يضطر أيٌّ منكم إلى مقابلة أطباء التخدير أو الجراحين في أماكن عملهم، ولكن في الوقت الحالي، دعونا نقترح عليكم إلقاء نظرة على عالم الطب من زاوية أكثر مرحاً وتسلية.
بعد الجراحة، قاموا بنقلي إلى غرفة خاصة. وفي الطريق، بدت لي الأرضية وكأنها بزاوية مائلة. عندما وضعوني في السرير، قلت لهم: “واو! دعونا نفعل ذلك مرة أخرى!” © Wilfred87 / Pikabu
بعد الجراحة، فتحت عيني وسألت الجراح (الذي كان شاباً وسيماً) : “هل تعرف والدتك بما تفعله أثناء العمل؟” © Martina / AdMe.ru
ما إن فتحت عيني ورأيت الممرض حتى قلت له: “هل أنت زوجي؟ دعنا نذهب إلى المنزل!” كان زوجي قريباً منا وصدّق أني أردت استبداله عن عمد. © Vika Chen-Moity / Facebook
قيل لي أنني نهضت بعد الجراحة عارياً وفتحت الباب لكي أغادر. وعندما أمسكوا بي وسألوني عن وجهتي، قلت لهم أني مضطر فعلاً للذهاب، ولكنني لم أخبرهم بوجهتي، وقد أعادوني بالطبع إلى الغرفة. © Gauhar Kairbekova / AdMe.ru
كان طبيب التخدير شاباً لطيفاً وجذاباً. عندما بدأ مفعول المخدر يسري في جسدي، أخبرته أنه بمظهره ذاك لا يحتاج مرضاه حتى إلى التخدير.. وعندما استيقظت، طلبت من أحدهم إحضار حقيبتي حتى أتمكن من تقديم المال للجميع! © Diana Vladislavovna / Facebook
في سنتي الأولى، تعرضت لكسر في عظمة الترقوة. وتحت تأثير التخدير أخبرت الممرضة أني أحببتها، ليس كامرأة، ولكن كدولة! © bylovein / Pikabu
أثناء جراحتي، كانت طبيبة التخدير سيدة لطيفة حقاً وظلت تطمئنني لأني كنت خائفة. عندما كانت تضع أنبوب القسطرة في وريدي، قالت لي: “انظري كم هو جميل بلونه الزهري، المرضى الآخرون نعطيهم اللون الرمادي”. وبطريقة ما جعلني هذا الإطراء أشعر بالتحسن. وعندما بدأت أغرق في النوم، لاحظت شيئاً غير مريح في الغرفة، فقد جاء الجراح وكان زيّه رمادي اللون. أنا على يقين أني فقدت الوعي بعد ذلك، لكن طبيبة التخدير قالت لي أني أردته أن يرتدي اللون الوردي. قال الجرّاح أنه لم يسمع شيئاً كهذا من قبل. © Anastomus / AdMe.ru
أخبرتني مريضة أخرى أنها عندما فتحت عينيها رأت فتاتين جميلتين ترتديان ملابس بيضاء (ممرضتان)، فاعتقدت أنهما من الملائكة. كانت سعيدة لأنها في الجنة وسألتهما أين الرب، فقالتا: إنه في اجتماع! © Oksana Nikitina / AdMe.ru
طلبت من الممرضة أن تبيعني وسادة المستشفى ثم شرعت في البكاء لأن الناس هناك كانوا لطفاء جداً معي، وكنت حزيناً لأني لن أراهم مرة أخرى، ثم حاولت معانقة الجميع وأنا أغادر. © Zorkiy Astigmatic / AdMe.ru
أنا طبيبة تخدير، وأتذكر أن إحدى المريضات اعتقدت لسبب ما أني أشبه زوجها!! أمسكت بذراعي وقالت لي: “أحبك كثيراً يا مايك! شكراً لأنك لازمتني طوال هذا الوقت...” © Sophia / AdMe.ru
استيقظ مريض من تأثير المخدر بعد عملية خلع لضرس العقل، متوسلاً الطبيب أن يسمح له بأن يكون “ديفيد بووي”. سأله الطبيب وكيف من المفترض بهذا أن يحدث؟ فكان الجواب: “سيحدث وسيكون رائعاً”. © Unknown user / Reddit
تحت التخدير، شعرت أنني أسير في حقل من الغيوم الوردية والصفراء. كانت هناك غيوم أخرى مماثلة معلقة حولي بمشابك الغسيل. ومن خلف السحاب، سمعت أحدهم ينادي باسمي. كان صوتاً هادئاً ومتكرراً جعلني أسعى لإيجاد مخرج للصغيرة التي أنجبتها. © Elena Ternovskaya / Facebook
تحت التخدير، تقدم أحد أقربائي لخطبة ثمرة أناناس!! ولم تكن هناك ثمرة أناناس أصلاً في الغرفة! © JMUDoc / YouTube
استيقظت بعد انتهاء مفعول التخدير، ونظرت حولي ثم بدأت أصرخ: “لماذا أنتم جميعاً هنا! العملية الجراحة قيد التنفيذ! اخرجوا من هنا!” © grafprishvin / Pikabu
عندما كان عمري 17 عاماً، خضعت لعملية استئصال الزائدة الدودية. وبعد الجراحة، أخذني الأطباء إلى المصعد، فقلت لهم: “أنا أميرة!” وضحك الأطباء وسألوني: “ومن نحن؟” فقلت لهم: “أنتم خيول!” وتركت جميع الأطباء والممرضات غارقين في الضحك. © meolya / Pikabu
تقدم زوجي لخطبتي بعد 3 أيام فقط من لقائنا، وبعد شهر واحد تزوجنا على الرغم من أنني لم أكن متأكدة بالفعل أنني أحبه. بل فكرت بالأمر على أنه لن يكون “مخاطرة كبيرة”. بعد 4 أشهر أجريت لي عملية جراحية، كان زوجي في عمله حين نقلت إلى المستشفى، ثم جاء إليّ يحمل باقة زهور كبيرة بعد أن اتصلوا به من المستشفى بعد أن صحوت، قائلين أني كنت أهتف باسمه طوال الوقت: “جيمي حبيبي، أنا أعشقك!”. لم يخاطبه أيّ أحد هكذا من قبل، ونحن الآن معاً منذ 10 سنوات وأحبّه بالفعل. © Tina Brigantinovna / AdMe.ru
هل عشت شخصياً أو سمعت من أحدهم قصة مضحكة تتعلق بالطب والتخدير؟ شاركها معنا في قسم التعليقات أدناه!