+10 أشخاص بذلوا جهداً حقيقياً ليصبحوا أفضل من ذي قبل

دائماً ما ننسى اقتطاع وقت لأنفسنا برغم أهمية الأمر، سواء على المستوي الذهني أو الجسدي. لكننا عادةً ما نظن أننا نحتاج إلى وقت طويل كي نتغير، ولا ندرك أن تخصيص 30 دقيقة يومياً قد يكون كافياً لفعل ذلك. أبطال هذا المقال الـ12 ألهمونا بشدة وأثبتوا أن تخطي عقبات الحياة ليس أمراً مستحيلاً.

1. “تمثل الصورة اليمنى بداية الرحلة أما الصورة اليسرى فقد اُلتقطت اليوم. يكبر طفلي ويقل حجمي”

2. “بعد سنوات من العقم وفقدان طفل وإجراء 7 عمليات، أشعر بسعادة بالغة لأن بوسعي التقاط هذه الصورة مع طفليّ بعد عامين ونصف على مولدهما. لا تيأسوا أبداً!”

3. “أخيراً حققت هدفي بعد أكثر من 4 سنوات من العمل الجاد! أول مرة يقل فيها وزني عن 90 كغم منذ كان عمري 15 عاماً!”

4. “ما زال أمامي طريق طويل، لكن حين أشاهد صوري القديمة والحديثة أشعر بالصدمة. ما زلت المرأة البدينة نفسها في مخيلتي”

5. “قيل لي إن احتمالية فوزي باليانصيب أعلى من احتمالية نجاتي من الحادث الذي تعرضت له”

“هذا الشهر يمثل الذكرى السنوية للحادث الذي جعلني مقعداً. خضت رحلة علاجية طويلة، وأشعر بالامتنان لأنني ما زلت على قيد الحياة. لا تستسلموا أبداً”.

6. “كان وزني 181 كجم وصار 138 كجم. أكافح لأصل إلى 130 كجم، لذا أشاهد صوري القديمة كي أتذكر كيف بدأت وكيف أبدو الآن”

7. “استغرقت 8 سنوات لأحصل على شهادة تتطلب عامين من الدراسة. لم تعد تلك الشهادة بالأهمية نفسها حالياً، لكنني حصلت عليها وعملت بجد ومررت بالكثير من الظروف الصعبة من أجل الوصول إلى تلك النقطة. لا تستسلموا أبداً”

8. “خسرت ثلث وزني الذي ظهرت به في الصورة الأولى. ركضت لمسافة 5 كيلومترات لأول مرة من دون توقف. وأديت تمرين العقلة من دون مساعدة لأول مرة كذلك”

9. “امتدت هذه الرحلة لمدة 3 سنوات. فقدت بعض الوزن، وفقدت كذلك زوجاً سيئاً، لكنني كسبت حياة جديدة تماماً! وما زالت الرحلة مستمرة”

10. “تخرجت بعد 4 سنوات من الكلية. أردت الاستسلام عدة مرات من قبل، لكنني نجحت في النهاية، وأنا سعيدة بذلك جداً”

11. “قبل ذلك، بدا عالمي ومستقبلي كئيبين، لكنني بذلت مجهوداً بشكل يومي حتى تمكنت من عيش حياة ممتعة. لا تستلموا أبداً”

ما الأمر الجيد الذي فعلته لنفسك هذا الأسبوع؟