15 مرة تغيرت فيها الأشياء بشكل عجيب بمجرد أن طالها بعض النسيان

تختبئ بداخل كل منا روح طفولية، تدفعنا إلى تجربة أشياء جديدة واكتشاف العالم من حولنا. وعلى هذا الأساس، تحول أبطال مقالتنا اليوم بالصدفة إلى مستكشفين نجحوا في إجراء تجارب افتراضية في منازلهم.

ولأننا نتطلع في الجانب المُشرق إلى تعلم مفاهيم جديدة ومسلية يزخر بها العالم من حولنا، فإننا نرى في هذه الصور دليلاً على أن أبسط الأشياء (ولو كانت فردة جورب) تخفي مفاجآت غير مألوفة. ستكون المكافأة في نهاية هذه المقالة مثيرة بالنسبة لأولئك الذين يعشقون الطبيعة أو الذين يهوون أخذ قسط من الراحة بين الفينة والأخرى في بيت الجدة الدافئ.

“عبوة الرذاذ هذه، التي تركتها في مدخل المنزل، قررت من تلقاء نفسها شق طريقها إلى الشمس”

“بهت لون الكوكا كولا بعد أن تركتها على عتبة النافذة طيلة 3 أشهر”

زوجتي: “لا تنس إطفاء الشموع في الشرفة قبل الخلود إلى النوم”.
أنا: “طبعاً طبعاً!”.

“تركت الغسيل في الشرفة لبضعة أيام، وهذا ما وجدته في أحد الجوارب. هل يعرف أحدكم ما هذا؟”

“وجدت هذه الورقة منذ بضعة أشهر، فوضعتها مع بقية النباتات. وها هي قد بدأت تزهر!”

“وعاء من الماء المالح تركته على الرف لمدة شهر كامل”

“حينما تضبط سيارتك على وضع ‘التشغيل الآلي’ قبل عيد الميلاد وتنسى أمرها لمدة أسبوع”

“بهت لون هذه القفازات بفعل الشمس، بعد أن تركتها في الخارج منذ الشتاء الماضي”

“تركت برتقالة على مكتبي لمدة 6 أشهر، لكن لم يغطها العفن بعد”

“منذ نصف سنة تقريباً، نسيت هذا الطعام داخل الصحن، فنما العفن بداخله”

“تركت شراب القيقب على المطبخ طيلة شهر كامل، فظهرت هذه البلورات الصغيرة”

“وجدت ورقة الأشجار هذه على أرضية مركز تجاري، فقررت أخذها معي إلى المنزل”

“وفي النهاية، تركتها في سيارتي لبضعة أيام، وبعدها، أعدتها إلى المنزل ووضعتها فوق المجفف، فبرعمت!!”

“جليت الصحون ونسيت التخلص من أوراق الشاي وبذور اليقطين في الحوض قبل مغادرة منزلي الريفي”

“شاي ماتشا المفضل لدي! كلا، نسيت فقط فنجان القهوة على الطاولة طيلة الأسبوع”

“نسيت مشروبي الغازي على الطاولة، فوجدت هذا الشيء الغامض والمنفوش في وقت لاحق”

مكافأة رقم 1: “عششت هذه العصفورة الأم في أصيص النباتات بعد أن نسيت سقيها”

مكافأة رقم 2: “حينما تترك حاسوبك في منزل جدتك لمدة أسبوع فقط”

هل سبق أن اختبرت مثل هذه المواقف حينما نسيت شيئاً في مكان ما، ووجدت مفاجأة في انتظارك لدى رؤيته ثانية؟