+15 صورة أحدثت انحرافاً في واقعنا بنجاح
تخدعنا عيوننا أحياناً بخلق صورٍ لا وجود لها في الواقع من الأساس. إذ تستطيع أدمغتنا ربط الأجزاء المفقودة من أحجيةٍ ما وحل الألغاز المحيطة بنا. مما يساعد أجسامنا في إفراز هرمون الدوبامين الذي يسمح لنا أن نشعر بالسعادة، والحماس، والرضا.
1. هل هو كلبٌ مُشوّه أم قطة؟
2. “حياة الرفاهية”
3. “فتى برأس الكلب!”
4. “خلل في المصفوفة داخل متجر القهوة المحلي اليوم”
5. “عندما يتشابه وجه الكلب مع شريحة الموز”
6. “قطة؟ عن أي قطة تتحدثون؟”
7. “هناك تشابه بين أذن كلبي ووجهه”
8. هل هي موزة عملاقة أم لوحة زيتية؟
9. “تبدو هذه السيارة السوداء أشبه بالمرآة بعد غسيلها”
10. “قطعة دجاج ابنتي تُشبه الطائر الطنان”
11. “قميص الأناناس خاصتي يتماشى مع وشم أناناسي”
12. “الكلب السائق”
13. “تبادلت أنا وفتاتي شكل أظافر اليدين بطريقةٍ ما”
14. “لون شعرها يُطابق لون شعيرات الفرشاة”
15. يا له من رأس ضئيل للغاية
16. “جلست هنا أتساءل عما حدث لذراعه”
وإذا كنت من الباحثين عن ألعاب تُحيِّر العقل، فطالع مقالاتنا الأخرى التي ستتلاعب بمنظورك، وتدفعك للقناعة بوجود خللٍ برمجي، وتذكرك بأن المصادفات العجيبة قد تكون على مقربةٍ في انتظارك.
شارك هذا المقال