الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

+15 صورة صادمة لما تعانيه الطبيعة جرّاء تصرفاتنا المؤذية

هل تعلم أن تمييز بصمات أصابع الكوالا عن بصمات البشر في غاية الصعوبة، لدرجة أن المتخصصين فقط في المجال يمكنهم تحديد الفرق. إن الحيوانات تتشابه مع البشر في الكثير من الجوانب! إنها كائنات ضعيفة وينتابها الحزن والألم بسهولة، إن حرمت من مساكنها الطبيعية ونقلت لتعيش في الأقفاص.

لدينا اليوم في الجانب المُشرق ألبوم صور يحاول إعطاء فكرة عما يحدث في الطبيعة بسبب تصرفات البشر، وقد حاولنا من خلاله أن نقربك من مشاعر الكائنات في الحياة البرية، حيال كل التأثيرات غير المرغوب فيها.

1. “اضطررت لقطع شجرة في فناء منزلي، وها أنا الآن أشعر بالندم الشديد”

2. أحد القرود يحاول إنقاذ موطنه

3. ببغاء أمازون في موطن طبيعي مزيف!

4. كلب مشرد في بوخارست يتكوم حول نفسه في الشارع بعد عاصفة ثلجية

5. ثعالب الماء تعاني من تلوث نفطيّ في بحيرتها

6. دببة قطبية تتغذى على القمامة

7. صورة التقطها خفر السواحل تبين أن قدمي هذا البلشون وريش ذيله غارقة في الزيت

8. قريب جداً .. ولكن ما أبعدك!

9. هذا “جوس” الدب القطبي الذي أصبح رمزاً للانتهاك البشري للطبيعة

أضحى هذا الدب (1985-2013) أيقونة في حديقة حيوانات سنترال بارك بمدينة نيويورك. زاره في مسكنه أكثر من 20 مليون شخص خلال حياته. حظي بالكثير من الاهتمام في التسعينيات عندما راح يسبح باضطراب شديد في حوض السباحة لمدة تصل إلى 12 ساعة في اليوم. وصفه المتابعون بأنه “عصبي” و"مزاجي" و"مكتئب“، مما حوله إلى “رمز لضغوط العيش في مدينة نيويورك”.

10. هذا ما يحدث للسلاحف عندما يرمي البشر مغلفات علب الصودا في المحيط

11. كوالا حزين وسط أنقاض مسكنه

هذه آثار إزالة الغابات. يبدو هذا الكوالا الصغير اللطيف في غاية الحزن على فقدان منزله الطبيعي، على يد قاطعي الأشجار الأستراليين. لقد حطموا كل شيء حرفياً، حتى أمست المنطقة قبيحة المنظر الآن.

12. أسوأ ما يمكن أن نراه في الطبيعة هو تأثير الإنسان على الحياة البرية، والذي يمكن رصده حتى في محمية مثل حديقة كروجر الوطنية.

13. فقدت بومة الحظائر الإنجليزية مسكنها بفعل إزالة الغابات

14. كنغر مصدوم بعد حرائق الغابات الهائلة في أستراليا

15. طائر القطرس يعيش وسط أكوام من القمامة بسبب التلوث العالمي

16. في كثير من الجوانب، تشبه الحيوانات بني الإنسان!

أنثى الباندا العملاقة “يانغ يانغ” تحمل فرشاتها إلى جوار بعض الصور التي رسمتها في حديقة حيوانات شوينبرون في فيينا بالنمسا في 10 أغسطس 2018.

مكافأة

لكل عملة وجهان، ورغم الضرر الحاصل، مازالت هناك فرصة لتعايش البشر مع الطبيعة بسلام ووئام. لقد بدأ المزيد من الناس السير في هذا الطريق، فشرعوا في إعادة تدوير القمامة، وتأسيس منظمات تدافع عن حقوق الحيوان، والحرص على الحياة دون إلحاق ضرر بالبيئة.

وعصر التكنولوجيا الرقمية يساعدنا على إبداع أنواع جديدة من الترفيه

يستخدم هذا السيرك صور هولوغرام مجسمة بدلاً من الحيوانات الحية، في تجربة سحرية خالية من القسوة والأذى، وهذا أمر رائع للغاية.

يمكن للبشر أن يكونوا في الواقع أفضل أصدقاء للحيوانات

تم إنقاذ هذا الكوغر من معرض حيوانات مسيء، ولكن لا يمكن إطلاقه في البرية بعد، لذلك فهو يعيش حياة قطة منزلية مدللة.

ما أجمل أن نعيدها إلى موطنها!

تنتظر بومة الأورال هذه في حديقة الحيوانات، بفارغ الصبر، موعد إطلاق سراحها مرة أخرى في البرية، وهو ما سيحدث قريباً جداً.

ونحميها من أخطار الحرائق

ونشاركها أجمل الأشياء التي تنير أرواحنا

المتطوع البريطاني بول بارتون يعزف على البيانو لفيلة مريضة تعرضت لسوء المعاملة لفترة طويلة قبل أن يتم إنقاذها، في ملاذ آمن بمنطقة كانشانابوري على طول الحدود بين تايلاند وميانمار.

وحتى الطيور تساعد البشر في مهمة تنظيف الأرض

يقوم هذا الغراب بجمع القناني البلاستيكية ووضعها في حاوية القمامة.

أيّ هذه الصور نفذت إلى أعماقك وأثرت فيك بشكل كبير؟ شاركنا بالتعليق في المساحة أدناه.

مصدر صورة المعاينة BupMaster/reddit
الجانب المُشرق/مثير للفضول/+15 صورة صادمة لما تعانيه الطبيعة جرّاء تصرفاتنا المؤذية
شارك هذا المقال