+15 صورة سترسم ابتسامة كبيرة على وجهك
أوضحت دراسة أن الناس يميلون إلي تذكر الأمور السيئة على نحو أفضل من الأمور الجيدة. سبب هذا هو رغبتنا في استخدام هذه الذكريات كحماية لنا من ارتكاب الأخطاء نفسها في المستقبل. لكن الأمور الجيدة تحدث يومياً سواء لنا أو لمن هم حولنا. كل ما يتطلبه الأمر هو التوقف عن التركيز على المآسي وتقدير الانتصارات الصغيرة والابتهاج بها.
نشعر بالحظ في الجانب المُشرق لأننا وجدنا تلك الصور التي يحتفي فيها الناس باللحظات الجميلة المؤثرة.
1. “هذه الأوزة في مستشفاي وضعت بيضها وأقامت عشاً بداخل حوض شجرة كبيرة”
“بنى أحد عمال الصيانة هذه المظلة لها ومهد لها طريقاً إلى أقرب بقعة مائية”.
2. “هذان سيمبا وكوبر. يتعانقان لأول مرة بعد مضي أكثر من عام على آخر لقاء بينهما”
3. “كان هدفي فقد الوزن مع بداية العام الجديد، بدأت بوزن 199 كغم وكنت أسير بصعوبة شديدة”
“أرغمت نفسي على السير إلى إشارة التوقف يومياً، وأخيراً أشعر بارتياح”
4. “تعطلت سيارة أجرة في شارع مزدحم في نيويورك في ساعة الذروة. لم يطلق الناس الأبواق أو الصيحات الغاضبة، بل حاولوا المساعدة بصدق”
5. “منذ عام قالوا لي إن فرصة شفائي من المرض 30 بالمئة. واليوم أنا ما زلت موجوداً وأواصل قتالي ضد المرض”
6. “أحتفل بمرور 5 سنوات على التعافي من إدمان الكحول”
7. “اصطحبت حبيبتي إلى حوض أسماك شيد أكواريوم بعد تخرجها من المدرسة الثانوية منذ 17 عاماً”
“اليوم اصطحبنا ابنتنا إلى حوض الأسماك نفسه، واكتشفنا أن المتنزه لا يزال موجوداً”
8. “الانتماء إلى عائلة اختارتني بحر إرادتها يثلج قلبي يومياً”
9. “أجمل وألطف مشاغب”
10. “أصدرت أغنية الأسبوع الماضي. وأخذنا جزءاً من الإيرادات وصنعنا 113 شطيرة لإطعام المحتاجين”
11. “كان وزني 192 كغم من 5 أعوام. أما اليوم فوزني 79 كغم! فقدت هذا الوزن كله عن طريق الحمية الغذائية والتمرين”
12. “بعد أن قضيت طفولتي في التجول بين رفوف مكتبتنا المحلية، أشعر بسعادة بالغة حين أرى كتابي موجوداً بين الرفوف نفسها حالياً”
13. “أنهيت غرفة ابني المتبنى في 12 يوماً من دون أن أنفق سنتاً واحداً. حدث هذا كله بتبرعات من أفراد مجتمعنا”
14. “عيد ميلاد رقم 101 سعيد يا أبي”
قواعد الشيخوخة الأساسية:
لا تقلق
كن سعيداً
اذهب للصيد
تناول اللبن والكعك والفطائر
15. “كلما رآني، يقترب مني كي يقضم ذراعي”
16. “قطة رقيقة منتفشة الشعر بمخالب صغيرة”
17. “جدتي الرائعة تقف تحت شجرة ردندرة زرعتها والدتها منذ أكثر من 45 عاماً من أجلها”
ألديك أي صورة ذات قصة مرحة وجميلة يمكنها رسم الابتسامة على وجوه المتجهمين أو حتى التأثير في مشاعرهم؟