16 شخصاً ضحكوا على سخافاتهم وأضحكونا معهم
الخطأ من طبع الإنسان، وكثير من أخطائه تمر دون أن يلحظها أحد. ورغم أن بعض الأخطاء ليست إلا نتيجة لعدم الانتباه أو النسيان، هناك أخطاء أخرى مضحكة ومحرجة في آن واحد.
أعددنا في الجانب المُشرق مجموعة قصص شاركها مستخدمو الإنترنت لأشخاص ارتكبوا أخطاء محرجة فعلاً.
“أرسلت صورة ساحة منزلي لوالدتي دون أن ألاحظ ظهور الكرسي الصغير الذي اشتريته لقطتي في الصورة، وظنت أمي أن هذا بمثابة إعلان عن حمل زوجتي”
“كنت متجهاً إلى المطار وفي منتصف الطريق نظرت للأسفل. أشكر أطفالي على هديتهم لي في عيد الأب، هذا الشبشب مريح جداً”
“محاولتي الثانية في ارتداء فستان، وإخفاق ثانٍ”
" عندما تطلب شيئاً محدداً يتم تحويله للطلبات الافتراضية حيث لا جبن ولا صلصة. لاحظت ذلك فقط بعد أن وصلت إلى المنزل"
“ذهبت إلى مكان عمل والدي وهناك أخبرني زميل أبي بثقافته الواسعة عن الكلاب إذ طمح في صغره لأن يصبح طبيباً بيطرياً. لقد لاحظ أن كلب لابرادور الذي نربيه ليس من سلالة نقية”
“طلبت أجنحة الدجاج للعشاء وحصلت على علبة خضار وصلصة فقط”
بينما كنت ذاهبة إلى الحمام أوقفتني فتاة، وقالت: “عذراً، لم أستطع منع نفسي لكني انتبهت لأقراطك، هل أنت من تكساس؟؟” هذه هي الأقراط التي كنت أرتديها.
قام حارس المدرسة عن غير قصد برش مبيد للأعشاب بدلاً من السماد في ملعب المدرسة
“لم يسبق لي أن فعلت شيئاً طائشاً كهذا من قبل! كدت أحرق المنزل بالكامل لوضعي غطاء بلاستيكياً على طبق اللحم في الفرن”
“طلبت مني زوجتي الذهاب إلى المتجر لشراء السكر في طريق عودتي إلى المنزل ولم أدرك ما حدث حتى ذهبت لوضعه في صندوق السيارة. ارتأيت أن أشارككم بؤسي”
“طلبت من والدي أن يشحذ لي بعض أقلام الرصاص لاختبار اليوم وهذا ما حصلت عليه”
“ظنّ والدي أنه من الجيد الاستيقاظ مبكراً قبل الجميع والتقاط بعض الخوخ. لم تكن قريبة من مرحلة النضج حتى”
“دعوت والديّ لتناول العشاء، فدّقا الباب في أسوأ لحظة ممكنة ”
“كان وضع هذا الحذاء في آلة التجفيف فكرة غير صائبة”
“ساهم أبي اليوم في وضع مرحاض جديد في مكتبه”
“قضى سكان العمارة يومين خائفين من الشيء البني المُعلق على الشجرة ولم يجرؤوا على فتح نوافذهم. كانت إحدى السيدات خائفة جداً لدرجة أنها اتصلت بدائرة حماية الحيوان”
وعندما وصل المفتشون أدركوا أنه لم يكن حيواناً، بل كرواسون ألقاه أحدهم من نافذة منزله.
هل سبق أن تعرضت لموقف قام به شخص ما بفعل خاطئ مما جعلك تشعر بالإحراج؟
مصدر صورة المعاينة sendhalewa / Twitter
شارك هذا المقال