الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

16 صورة لطيفة ستملأ قلوبكم حناناً ودفئاً

أبسط الأشياء المعنوية التي نجدها حولنا هي التي تشعرنا بالسعادة الحقيقية. قد يكون ذلك شيئاً يفعله شخص غريب ينم عن مدى طيبته وكرم أخلاقه، أو موقفاً طريفاً ومفاجئاً، أو حيواناً لطيفاً قرر أن يجلس بجوارك. جميعها أشياء تضفي البهجة على أيامنا وتشعرنا بالأمل وبالسعادة. وبعد مرور سنوات، نجد أن هذه الذكريات البسيطة هي التي تبقى وتعلق بقلوبنا وتُشعرنا بالدفء والرضا.

نحن نؤمن في الجانب المُشرق بأننا في حاجة ماسة لتغذية أرواحنا بمشاهد جميلة، لنتمكن من نشر الإيجابية حوالينا. لذلك أعددنا لكم اليوم ألبوماً يضم صوراً مميزة، ستثلج صدوركم وتبهجكم أضعافاً مضاعفة.

1. “وجدت هذا الكلب الجميل في محل بقالة”

2. “كنت أمر بأوقات عصيبة، وفجأة ظهر هذا الكلب في محطة انتظار الحافلة وجلس بجواري على المقعد، وكأنه يطلب مني مداعبته. تغيرت حالتي المزاجية تماماً بعدها”.

3. “كنت أتناول الغداء مع أمي، وأثر فينا منظر هذا الرجل اللطيف وهو يحتسي القهوة أمام صورة زوجته الراحلة”.

4. “أخبرني زوجي بأنه سيصنع سريراً خشبياً. وقد ظننت أنه سيصنعه لنضع عليه مرتبتنا الجديدة”.

5. “أكملت جدتي 90 عاماً اليوم. وهي تذهب كل صباح إلى ماكدونالدز لشرب القهوة، واليوم أقمت حفلاً لها هناك”.

6. “منذ 8 أشهر، حصل ابني، الذي كان يعتمد غالباً على الكرسي المتحرك، على كلب رعاية. يمكن أن نستنتج من هاتين الصورتين أنهما حققا نجاحاً رائعاً معاً”.

7. “بعد 9 سنوات من الصداقة المتينة، اخترته ليكون إشبيناً لي في حفل زفافي”

8. “هذه الصورة لأبي وأمي لم تُلتقط قط. إنهما صورتان منفصلتان جُمعتا معاً بإتقان”

9. “أنا أعيش بالخارج. واتصل بي جدي وجدتي يستعجلانني لكي أتفقد كاميرات مراقبة منزلي في مدينتي. اتضح أنهما اتصلا كي أراهما وهما يمسكان بقلب ويلوحان لي”.

10. “تحولت نيمبوس من قطة صغيرة منكمشة ومذعورة، إلى عارضة أزياء واثقة من نفسها”.

11. “أتم جدي 64 عاماً اليوم. لقد نشأ فقيراً ولم يحظ بحفلة عيد ميلاد من قبل قط. اليوم حظي بأول حفل عيد ميلاد في حياته”.

12. “تبنّيت هرة صغيرة كي تؤنس قطتي. أرى أن الأمور تسير على ما يرام”

13. “هذه صورة حفل تخرج فوجنا، ومعنا زميلتنا التي تبلغ من العمر 92 عاماً”

14. “احتفلتُ مع حبيبتي بذكرى مرور عام على ارتباطنا. تقابلنا عبر تطبيق Tinder، لذا وبطبيعة الحال، طبعنا محادثاتنا على بطانية”.

15. “المدير التنفيذي في الشركة التي أعمل بها، يعدّ أطباق الغداء التي اشتراها بنفسه للموظفين. لهذا أحب وظيفتي”.

16. “منذ عامين، صار هذا التقاطع في مدينتي رمزاً للكراهية بين البيض والسود. لكنني رسمت صباح اليوم ممراً للمشاة يرمز للوحدة بين العرقين”.

أي المواقف الرائعة السابقة رسمت أكبر ابتسامة على وجهك؟ هل أديت/ تلقيت مؤخراً عملاً ينم عن الطيبة وكرم الأخلاق، لفائدة/ من شخص لا تعرفه؟

شارك هذا المقال