18 شخصاً وجدوا أنفسهم في عالم مواز الأمور فيه بالمقلوب

الكلاب لا تتصرف مثل القطط، والفضة لا تباع في أي مكان ولا يمكنك الحصول عليها دون مقابل، وأكثر من ذلك، فعبوات الوجبات الخفيفة تمتلئ بالهواء أكثر من الطعام نفسه. كل هذه المظاهر نشاهدها في حياتنا كل يوم، لكن في بعض الأحيان تحدث استثناءات رائعة، وهذا ما يجعل عالمنا ممتعاً حقاً.

اليوم في الجانب المشرق، وبمساعدة تشكيلة الصور التالية، سنعمل على نقلك إلى عالم موازٍ مبهج، كل ما فيه يشع متعة وجمالاً، حتى دهن قطعة خبز بالسمن. ومن أجل خوض غمار هذه التجربة، فأنت لست مضطراً لمغادرة “كوكب الأرض”.

“تحيتي إلى هذا الشخص الذي كان مسؤولاً عن صنع هذا الكيس من شرائح البطاطا. لقد شعرت بالدهشة لأن الكيس مملوء عن آخره”

“أحب أن أجمع الأشياء الغريبة التي أجدها على الطريق. منذ 6 سنوات، وجدت قلادة عادية على الطريق، التقطتها ونسيت أمرها. ومؤخراً، قررت البحث عنها على الإنترنت. واتضح أن قيمتها الأصلية 100 دولار”

“أنا منبهر حقاً؛ حتى عند تقطيعها إلى شرائح فهي تشبه الصورة على العبوة. لذيذة جداً!”

“النقش الرائع الذي تشكل عند سقوط قطعتين من السيلوفان فوق بعضهما البعض”

طعّمت شجرة تفاح قديمة بغصن جديد، وكانت النتيجة رائعة

بتلات زهرة التبغية تشبه المجرة بنجومها

المنظر من نافذة هذا الفندق يبدو كأنه من عالم الأساطير، أو من مدينة باساو في ألمانيا

لم أتوقع أن يتمكنوا من استخلاص أي شيء ذي معنى من هذه الخربشات

“لقد وجدت هذا الصندوق الفضي في متجر خيري مقابل 4.66 دولارات. واتضح أنه من الفضة الخالصة صنعه حرفي دنماركي معروف، في أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل القرن العشرين”

“عندما حاولت وضع الزبدة على الخبز المحمص، بدت بهذا الشكل الجميل”

“وجد والدي هذه الأريكة الرائعة على جانب الطريق مجاناً”

"مجانية"

“أريد أن أشارك معكم هذه الصورة لزهرتي العملاقة”

“دخل عصفور عن طريق الخطأ إلى منزل جدتي، وعاونتها قطتها في الاعتناء بالطائر”

“اشترينا منزلاً للقطتين، ويبدو أن كلبنا أيضاً يشعر أنه مثلهما”

“ذات يوم، وجدت صندوقاً على الطريق في موضع إلقاء القمامة. كان يحتوي على مظاريف بها أموال من القرن الثامن عشر وحتى القرن العشرين من بلدان مختلفة، بما في ذلك بعض العملات التي لم تعد متداولة”

“أعتقد أني وجدت ثمرة الأفوكادو الأوفر حظاً”

يبدو أن هذه المكتبة من صنع رجل مجنون أو كائنات فضائية

“طلبت أمي حذاءً رياضياً من موقع eBay. ولم يصل أبداً، وكنا قد نسيناه بالفعل. ثم تلقينا صندوقاً، وجدنا بداخله رسالة اعتذار وفردة حذاء إضافية كتعويض”

هل حدثت لك حوادث غريبة أو مصادفات سخيفة؟ أو ربما عشت مفاجأة سارة في يوم من الأيام تجاوزت كل توقعاتك؟ ننتظر سماع قصصك حول مثل هذه المواقف في قسم التعليقات.