18 شخصاً أرادوا الاستمتاع بوجبة لذيذة واصطدموا بالواقع

عندما نطلب طعاماً سواء ليصل إلينا في المنزل أو لنتناوله في المطعم، ندفع أكثر من التكلفة الحقيقية لمكوناته، لكننا نفعل ذلك من أجل نسيان روتين الطبخ اليومي ولتوفير الوقت. لا تهم شخصيتك كثيراً، سواء كنت الشخص الذي يريد أن يأكل في المنزل مع قطته الجميلة، أو شخصاً ذهب ليأكل في المقهى ويرغب في قضاء وقت ممتع في مكان جميل. من المرجح أن يندم الجميع على قرارهم بالأكل من أحد المطاعم في وقت أو آخر. تثبت الصور التي شاركها مستخدمو الإنترنت هؤلاء حقيقة أن أي شخص يمكن أن يشعر بخيبة أمل جراء الطعام الذي يصله.

إننا في الجانب المشرق مقتنعون بأننا جميعاً قد مرت علينا مشكلات تتعلق بشراء الأكل من الخارج. ولدينا صورة إضافية للقائمة تثبت أن الواقع قد يتجاوز توقعاتنا أيضاً.

“عندما كنت أنا وزوجتي في جمهورية الدومينيكان، طلبنا سلطة سيزر ... وهذا ما جاءنا”

“قال زوجي إنه يريد أن يأكل في مطعم باهظ، وها نحن أولاء!”

“طلبت بيض بينديكت في مقهى، فقدموا لي هذا الشيء المقزز”

“بدت صورة البان كيك لذيذة، لكن توقعاتي تحطمت على الواقع الذي وصلني.”

“طلبت جبناً مشوياً مع اللحم، هل كان مطلوب مني أن أصنع الساندويش بنفسي؟”

“طلبت معكرونة بالجبن من مطعم إيطالي راقٍ في الشارع حيث أسكن، وأعتقد أن جودة الطعام هذه تمثل جريمة كراهية”

كمية الجزر والكرنب الأحمر في سلطة الكولسلو هذه!

“طلبت شطيرة في مقهى كان يبدو أن مستواه جيد، وهذا ما وصلني. ما رأيكم في كمية اللحم؟”

“كنت أتوقع أي شيء سوى أن يصلني الطعام في علبة معدنية!”

“طلبت شطيرة آيس كريم في تايلاندا، وهذا ما جاءني”

ما أهمية أن تكون أدوات المائدة صديقة للبيئة إذا لم تكن صديقة للمستهلك؟

“كوب فاكهة” لا يحتوي سوى على برتقالة واحدة

“أعيش في هولندا وطلبت بيتزا بالخس”

“إفطار طلاب السنة الأخيرة في مدرستي، والذي دفعت مقابله 15 دولاراً”

“يا فتيات، لقد صنعت كرات عجين ضخمة الحجم. وهذه هي الطريقة بكل بساطة: كيس من قطع كرات العجين + ثلاجة سيئة”

“العشاء في حفل كريسماس الشركة: بطاطا مهروسة، ولحم مشوي، وبازلاء، والتقديم في كأس مارتيني”

هاه... ما هذا؟

“ما رأيك في ناقد الطعام الصغير هذا؟ لقد شم رائحة طعامي وبدأ الحفر فيه كأنه صندوق الرمل الذي يقضي فيه حاجته. ليست تلك أفضل طريقة لتبدأ وجبتك”

صورة إضافية: عندما يكون الواقع أفضل مما تتوقع بكثير

ذهبت إلى مقهى وطلبت كوباً كبيراً من القهوة، وعندما قال لي النادل “يساوي كوب القهوة الكبير لدينا 0.68 لتراً، هل هذا مناسب؟” لم أدرك معنى ذلك حقاً حتى أعطاني إياه.

هل لديك أي قصص حول الطعام يمكننا أن نضيفها إلى تلك المجموعة؟