18 صورة معبرة تثبت أن الأمل ما زال قائماً لكوكبنا
في عام 2017، تم تدمير أكثر من 158 ألف كيلومتر مربع من الغابات والأشجار، مما يجعل ذلك العام ثاني أسوأ عام في التاريخ على مستوى اجتثاث الأشجار. عند قراءة إحصائيات مثل هذه، لا يسعنا إلا أن نشعر بالحزن واليأس الشديدين بشأن مستقبل كوكبنا. ومع ذلك، يجب ألا تتوقف أبداً عن الإيمان بالجانب المشرق في البشر، الذين يثبتون أنه بغض النظر عن مدى سوء الأمور، فإن الخير لابد أن يسود دائماً.
يسعدنا في الجانب المشرق أن نشارك معكم 18 صورة توضح أن الطبيعة ما زالت لديها فرصة للنجاة، بفضل فئة من الناس الغيورين الذين يدفعهم حب البيئة إلى بذل الأوقات والأموال والطاقات من أجل الدفاع عنها وحمايتها.
1. حتى أصغر شجرة تشكل أهمية للبيئة.
2. إعادة تشجير رائعة لهذه المنطقة قام بها معهد تيرا البرازيلي، على مدى 18 سنة.
3. لسنا مضطرين لتدمير الطبيعة حتى نبني الجدران.
4. فالأشجار أكثر قيمة من الأسوار.
5. إنها في مكانها بالضبط.
6. تحويل الصحراء في هايتي إلى غابة، خلال سنة واحدة.
7. بعد 16 عاماً، أعادت 1000 شاحنة محمّلة بمخلفات البرتقال المستعمل في صناعة المشروبات، الحياة مرة أخرى إلى غابة مطيرة في كوستاريكا.
8. مشروع “عدن” للتشجير في مدغشقر، طوال 6 سنوات.
9. لا شيء يشعرك بالشباب أكثر من وجود شجرة في منزلك.
10. لا تسأل الأشجار أحداً أبداً أين يمكنها أن تنمو.
11. هناك دائماً حلول لمنع تدمير البيئة، علينا فقط إعمال الفكر قليلاً.
12. يمكننا بناء البيوت حول الاشجار، وليس على أنقاضها.
13. لم تعد العمارات السكنية مقتصرة على تلك المباني الإسمنتية شديدة القبح.
14. ستنمو الأشجار في أي مكان تجد فيه المساحة التي تحتاجها للحياة.
15. حتى في الأماكن الجرداء القاحلة، قد تنبت الأزهار.
16. لقد كانت الأرض جافة في هذا الموقع في هايتي، ومع ذلك تمكن الناس من تشجيرها.
17. بيت غابة أسطواني رائع، تتوسطه شجرة عملاقة.
18. شجرة مانجو معمرة عاشت في هذا المكان منذ 100 سنة.
أي صور المجموعة السابقة جعلتك تدرك أنه ما زال هناك أمل للحفاظ على البيئة؟ شارك معنا أفكارك وصوراً مماثلة في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة wordpress.com
شارك هذا المقال