18 شخصاً قرروا مشاركة فرحتهم على بساطتها مع بقية مستخدمي الإنترنت

يجيب الكثيرون منا على سؤال: “ماذا تريد أن تكون في حياتك؟” بالقول: “أن أكون سعيداً”. وهي إجابة صحيحة بالفعل، لأننا نتذكر لحظات سعادتنا لسنوات طويلة، ونحتفظ بها في الصور التي نشاركها مع أصدقائنا وأحبائنا. قد تكون هذه اللحظة انتصاراً بعد معاناة طويلة، أو جائزة غير متوقعة في الوقت المناسب.

عثرنا في الجانب المُشرق على بعض الصور التي شارك فيها مستخدمو الإنترنت أسعد لحظاتهم، وقررنا أن نشاركها معكم.

“كنت أعاني من الاكتئاب طوال حياتي، لكني اليوم ينتابني شعور جميل لأول مرة منذ السنة الأولى في المدرسة الثانوية”.

“أصبح سكوتي سليماً معافى رسمياً!”

“انتصاراتي الصغيرة! الفرق بين أظافري قبل عام والآن!”

“بعد أيام دون دافع أو إلهام أو حافز، نجحت أخيراً في إنهاء هذا الرسم”

“ذهبت إلى منزل أمي لتناول العشاء بعد وردية 12 ساعة في المستشفى؛ أحب أمي، كم أنا محظوظ!”

“لم أصنع أي شيء على سبيل المتعة منذ وقت طويل جداً. والليلة، جربت التلبيد بالإبرة للمرة الأولى وصنعت هذا الصغير”.

“تمتلك جارتي متجراً للخضروات، وأهدتني صندوقاً من الفواكه والخضروات وضعت فيه أنواعي المفضلة”

“أحضر زوجي حديقة زراعة مائية دون تربة حتى أتمكن من زراعة أعشابي، واليوم تعرب نباتاتي الصغيرة عن حبها وشكرها لنا لرعايتها”.

“كان الرقم الأول على الميزان هو 2 طيلة 21 عاماً، لكن ليس اليوم”

“عدت إلى المكتب من عطلة الكريسماس فوجدت مفاجأة، لقد أزهرت نبتتي”

“أخيراً فعلتها وحصلت على 11 قطعة ناغتس!”

“لا يمكنكم تخيل مدى سعادتي بالانتقال من منازل الإيجار إلى منزلي الخاص بعد عمر طويل من العمل الشاق في السباكة”.

“وصلتني اليوم رسالة سرية”

تقول الرسالة: “احترسي، فأنت فائقة الجمال”.

“ذهبت اليوم لزيارة صديقي الذي يعلم أنني أمر بفترة إحباط سيئة، ففاجأني بحفل شاي فاخر!”

“قضيت الشهرين الماضين في توطيد العلاقة مع قط ذي 3 قوائم يخشى البشر ولا يثق فيهم. والليلة صعد بنفسه لأول مرة للجلوس على ساقي”.

“من العيش في خزانة معدلة والنوم في سيارتي إلى العيش في غرفة ستكون لي وحدي”

“معجزة الكريسماس! يمكنني السير والوقوف بجوار الشجرة”

“رسمت ابنتي ذات الـ 7 سنوات اليوم صورة لي. أجمل صورة لي في حياتي”

ما أسعد لحظة في حياتك؟ شاركها معنا في التعليقات!