18 شركة تعمل تحت شعار: “إذا لم تستح فاصنع ما شئت!”

تطمح كافة الشركات إلى بيع أكبر قدر ممكن من منتجاتها. وجميعها على أهبة الاستعداد لاعتماد مختلف الوسائل لتحقيق النتائج المرجوة، وتثابر على تقديم منتجاتها بأفضل طريقة ممكنة، وغالباً ما يقع الناس فريسة لحيل هذه الشركات. بطبيعة الحال، سيفقد الزبائن أعصابهم ويمطرونها بوابل من التعليقات السلبية، لكن على ما يبدو، ليس لذلك أي تأثير على سلوكها.

جمعنا في الجانب المُشرق عدداً من الأمثلة عن الأخطاء التي وقعت فيها الشركات المصنعة، أو عدم نزاهتها. وقد جعلنا بعضها نستشيط غضباً، بينما أضحكنا البعض الآخر.

“هل هذه حبوب ميوزلي، أم طعام للطيور؟ لا يمكن أن يكون هذا كافياً على أي حال”

“ما فائدة هذه الملعقة المسطحة التي قدمت لي لتناول الحساء؟”

“هذا موقدي. وضع رأسا الموقد الكبيران بالقرب من الطرف الأمامي، وبالقرب من بعضهما البعض أيضاً، مما جعل من المستحيل استعمال قدرين كبيرين في الوقت ذاته”.

“الكعكة التي طلبتها، مقابل الكعكة التي وصلتني! عيد أم سعيد!”

“خلت أنني طلبت بطانية. لا أتمالك نفسي من الضحك، فهي تبدو سخيفة جداً على سريري”

ترتيب حبوب الدواء حسب أيام الأسبوع! ما أجمل أن يأتي الأحد قبل الأربعاء

تبدو لذيذة للغاية

“تصميم” كوب ستارباكس هذا يجعله يبدو متسخاً. ذلك الكوب على اليمين مليء بالماء

“أجل، من الأفضل أن تتمتعوا بحس الدعابة”

“حصلت على بيتزا متجمدة من متجر التخفيضات”

“رأس المضخة المتناظر هذا أضحكني”

يبدو هذا الإناء كأنه متسخ على الدوام

توجد على هذه العبوة قائمة مكونات بلون السائل نفسه داخلها

“اشتريت هذه الحقيبة من على الإنترنت لأنني أعجبت بالجيب في المقدمة، أو بالأحرى الجيب المزيف”

“قاطع العشب هذا الذي اشتريته مؤخراً من على الإنترنت، يملك أظرف وأقصر كابل رأيته في حياتي!”

“... وأنا من كان يعتقد أن المهندسين لن يفاجئوني قط”

أكمام التيشيرت التي تنثني من تلقاء نفسها

“اشترت خطيبتي هذا الجاكيت لاحتوائه على جيوب...”

هل اشتريت من قبل غرضاً جعلك تندم؟ أحكي لنا عن تجربتك في قسم التعليقات.