18 صورة تذكرنا بأن تيار الزمن يجرفنا معه بسرعة البرق

لا نكاد نلاحظ السرعة التي يمر بها الوقت من حولنا، ما لم يترك بصمته الواضحة على شيء ما أو شخص ما. غير أن هذه اللمسة، في بعض الأحيان، تكون قوية للغاية، فتتركنا في حالة من الدهشة والذهول. ومن أجل هذا، أردنا في الجانب المُشرق تذكيرك وتذكير أنفسنا بمدى أهمية تقدير كل لحظة من حياتنا، واخترنا بعض الصور التي تجعلك تستشعر حقاً أن الوقت يطير أسرع من أي شيء آخر.

“صورة لي في مكتب عملي عام 1992، ثم في عام 2019 قبل تقاعدي مباشرة”

“حتى العشرينات من عمري، كانت عيناي بنيتان بالكامل، ومنذ عام 2008 تغير لونهما”

“صبارة ساجوارو التي غرسها والداي قبل 30 سنة”

“كان لدي خاتم لم أنزعه من أصبعي طيلة 8 سنوات وفوجئت بأن حروق الشمس أثرت في تلك البقعة فقط”

لعدة سنوات ظل الأشخاص يلمسون الخريطة في نقطة “أنت هنا”

“عتبة إطار الباب المؤدي إلى مكتب صديقي تآكلت من كثرة الأحذية التي وطأتها على مدار 20 سنة”

“يمكنك التعرف إلى الطوابق التي يطلبها الناس أكثر، من خلال أزرار المصعد الباهتة”

“كرة السلة التي حصلت عليها قبل 5 سنوات مقابل كرة السلة التي اشتريتها اليوم”

“تنتعل أمي هذا الصندل منذ 13 عاماً وآثار أصابعها عالقة عليه إلى الأبد”

“ظلت هذه القطعة النقدية عالقة في غسالتي منذ سنوات”

“بهذه الطريقة أثرت دواسات دراجتي على نعل حذائي”

الفرق بين لوحة المفاتيح التي تم استخدامها لسنوات ولوحة المفاتيح الجديدة

“أرجوحة في الملعب المحلي، حيث قفزت آلاف الأقدام الصغيرة على الأسفلت”

الفرق بينهما 18 شهراً من الاستعمال

“نعال أمي تآكلت أكثر في الفردة اليسرى”

هل تتذكرون الهوبيت سام والطفلة الصغيرة التي حملها بين ذراعيه؟

إنها الابنة الحقيقية للممثل شون أستين، وتخرجت في الكلية عام 2019.

“سقط الملصق الأصلي على قبعة المدرسة الثانوية التي أمتلكها منذ 10 سنوات ليظهر تحته لونها الحقيقي”

“بعد المدرسة الثانوية، كنت مهتماً بتعلم مكياج المؤثرات الخاصة. والآن يمكنني أن أرى كيف كبرت أذني على مدار الـ 35 سنة الماضية”.

ما هي أبرز التغييرات التي تذكرك بالسرعة التي يمر بها الوقت؟ أخبرنا في التعليقات أدناه.