18 صورة تثبت أننا مهما كبرنا سنبقى أطفالاً في عيون الأمهات والآباء
تظن أنك شخص ناضج يمكنه اتخاذ القرارات المهمة، لكن والدتك ما زالت تراك طفلاً صغيراً. فالواقع أننا مهما كبرنا، سنبقى في نظر آبائنا وأمهاتنا مجرد كائنات كسولة ومرحة ومتطلبة، بحاجة للرعاية إلى الأبد. وقد تأثرنا في الجانب المُشرق بهذه النصائح التي يحرص الآباء والأمهات على توجيهها لأطفالهم، حتى لو كانوا ناضجين فعلاً.
“أنا رجل متزوج منذ 34 عاماً ولدي 3 أبناء. حين زرت والدي، طلب مني مساعدته في تركيب مصباح في السقف، لكنه لم يدعني أفعل شيئاً إلا إمساك الكشاف له”.
“كتبت أمي ملحوظة على العبوة تقول: (أشعر بالخوف عليك حين تقود سيارة حقيقية. قد هذه بدلاً من سيارتك!)، هذه اللعبة من طراز سيارتي نفسه”.
آباؤنا قلقون دوماً علينا ويريدون معرفة مكاننا
“هذا فراشي في منزل والديّ، مع العلم أن عمري 22 عاماً...”
“عمري الآن 22 عاماً ولا تزال أمي تجلب لي هدايا من أحد متاجر الأطفال. هذا ما أحضرته لي صباح اليوم”
هذه هدية أمي لي في عيد ميلادي، أنا ماكس وعمري 20 سنة
“أنا طفل عمره 32 عاماً في نظر أمي. ظللت أنظف المنزل قبل زيارتها لمدة يومين كي لا تفعل هذا بنفسها، ثم استيقظت اليوم لأجدها رتبت نقودي الموجودة في درج العملات المعدنية كما ترون”.
هذه تغريدة لكنزابورو آوي الحائز على جائزة نوبل في الآداب عام 1994
“عمري 28 عاماً وأعيش مع أبي وأمي. هذه هي هديتهما لي في الكريسماس”
“هكذا أعدت أنا وأبي التقاط صورة لنا منذ عام 1995”
“حضرت أمي لزيارتي وغسلت الإبريق! ثم انتقدتني، لأنني جعلته متسخاً إلى هذا الحد
وقالت إنه غير قابل للتنظيف. المشكلة هي أن لونه الأصلي هو البرتقالي”.
انتقلت سيدة مسنة عمرها 98 عاماً لدار رعاية مع ابنها الذي يبلغ 80 عاماً، لتتمكن من رعايته.
“هذه هدية أبي وأمي لي في الكريسماس رغم أن عمري 25 عاماً. أنهيت تركيب قطعها في أقل من يومين وشعرت بسعادة بالغة”.
هذه صورة لابنة عمرها 84 عاماً تعطي حلوى لأمها التي تبلغ 107 أعوام
“صورة أبي وهو يضبط ربطة عنقي قبل دقائق من حفل زفافي. كان هذا منذ 7 أعوام. أنا الآن لدي طفل يبلغ 4 أعوام وأتشوق لفعل الشيء نفسه معه”.
“حاكت أمي قبعة صغيرة لناقل السرعات في سيارتي لأنه يسخن في الشمس!”
“سأفتقد هذا العام تجمع العائلة السنوي والبحث عن الهدايا وتناول العشاء معهم في الأعياد، لأنني أتلقى تدريباً، لأصبح مضيفة طيران في مدينة أخرى بعيدة. فأرسلت لي أمي هذه الباقة من الهدايا. ووضعت نقوداً داخل البيض!”
“نبقى دوماً أطفالاً في نظر آبائنا وأمهاتنا، والأمر نفسه في عيون أجدادنا”
ألا يزال والداك يريانك طفلاً صغيراً؟ أخبرنا عما يفعلانه معك من تصرفات تعبر عن الطيبة والرعاية والحب وكيف تشعر حيال ذلك؟
مصدر صورة المعاينة Bewaffneten / pikabu
شارك هذا المقال