19 منحوساً يعرفون الإحباط تمام المعرفة
إذا أخبرتك زوجتك أنها تريد "إلقاء نظرة سريعة على هذا المتجر"، ثم لم تعد لمدة ساعتين، فكل ما يمكنك فعله هو انتظارها بصبر. وفي بعض الأحيان، تعجز عن وضع شجرة عملاقة في سيارتك، أو تدمر قطتك حاسوبك المحمول... واجه الجميع مواقف محبطة وأفضل ما استطاعوا فعله حيالها هو تقبلها و"بلعها" بكل روح رياضية.
نسعى في الجانب المشرق لأن تحافظ على تفاؤلك على الدوام، حتى في تلك اللحظات العصيبة التي لا تبغى فيها سوى رفع الراية البيضاء والاستسلام.
“لا عليك، خيرها في غيرها”
يا له من مسكين...
“هذا هو الممر الوحيد المغطى للوصول إلى مطعم المدرسة... إلا أن سقفه مخروم بالكامل”
“عضت قطتي شاشة جهاز الكمبيوتر المحمول حتى شَقتها”
“لابد أنها كانت لذيذة”
عندما تدرك أن أسعار أجهزة التلفاز المسطحة باهظة مبالغ فيها
التحدي الأبيض: علي أن أجد سيارتي
هؤلاء الأزواج المحبطون من الانتظار أثناء تسوق زوجاتهم
هذا الرجل الذي يحاول وضع شجرة عيد الميلاد داخل سيارته يعاني من فرط التفاؤل
عندما تريد علاقة مستقرة:
عندما تكونين ناضجة جداً لدرجة أنك لا تبتسمين للكاميرا:
“استعده الآن، إن استطعت!”
ليست الجوارب وحدها التي تتعرض “لليتم”!
“لقد ركبت جهاز تلفاز جديد لأحد زبائني”
عندما تفتح الطرد الذي وصلك، والقطعة الوحيدة التي طلبتها تحمل قفل الأمان ...
“لقد وضعت الصابون غير المناسب!”
ثوان معدودة تكفي ليكون النحس من نصيبك...
لهذا يجب عليك أن تخبئ مفتاحاً إضافياً على الدوام
أحدهم يمر بيوم نحس
صورة إضافية: “هيا افتح النافذة... فلُعابي قد سال يا رجل!”
مَن مِن هؤلاء الأشخاص لا تحب أن تكون مكانه؟ ننتظر مرورك في قسم التعليقات!
شارك هذا المقال