19 شخصاً قرروا تجربة مظهر جديد لكنهم تمادوا قليلاً في ذلك

من حين لآخر، نرغب جميعاً في تجديد إطلالتنا، وذلك بتحديث محتوى خزانة ملابسنا أو تغيير تصفيفة الشعر التي تعوّدنا عليها. لكن لسوء الحظ، لا تكون كل التجارب ناجحة، مما يجعلنا نعاني من العواقب.

نحن في الجانب المشرق نحب اسكتشاف كل جديد. ولكن بعد النظر إلى ضيوف مقالتنا اليوم، سنكون أكثر حرصاً مع مصففي الشعر غير المألوفين في المستقبل. تابع القراءة، وستجد في النهاية ميزة إضافية في انتظارك، تعلمك أن تجارب الشعر الجريئة تكون لدى البعض من أروع أشكال الترفيه.

قصة شعر قصير من الأمام وطويل في الخلف

“هذه ألسنة من اللهب، أليس كذلك؟”

“لقد أطلت شعري لمدة 4 سنوات، وكان أكثر شعر صحي حظيت به في حياتي كلها ولكن... هذا ما طلبته وهذا ما حصلت عليه”

“تم التقاط الصورة اليمنى من قبل مصفف شعري في صالون الحلاقة. والتقطت هذه الأخرى بنفسي اليوم عندما انتبهت أخيراً إلى ما تخفيه الخصلات”

“عندما طلبت غرة شعر، لم أكن أقصد هذا بالتأكيد.”

“أردت تشذيب شعري، فأفسدته. وقد كان علي أن أحلقه بالكامل، وها هو رأسي كالبيضة”

“حين سمحت لوالدي بقص شعري”

“تركت صديقتي تسرّح لي شعري، وها أنا الآن أبدو مثل التوأم الشرير لجيمي نيوترون”

“يبدو أني سأحتفظ بهذه الإطلالة”

“حاولت قص شعري بنفسي، وقد فشلت بعد أول خصلتين”

“هل تعتقدون أني أردت حقاً لشعري أن يبدو مثل عش الطائر؟”

“هذا ما حدث حين ارتجفت يد أمي عندما كانت تقص شعري”

“يبدو أن حلاقي لا يعرف معنى الحلاقة بالتدرج”

“هذه محاولتي الأولى لقص شعري. ذهبت إلى العمل على هذا النحو ليومين قبل أن يسألني زميلي في العمل: “هل أنت بخير؟”

“قصصت شعري بمقص المطبخ على الساعة الخامسة صباحاً في عيد ميلادي. ولا أريد أن أتخيل ردة فعل زوجي عندما يستيقظ”

“أمي: لا تقلق، أقص الشعر طوال الوقت”

“أردت فقط أن أقص شعري بنفسي”

“طلبت تقصير شعري من الخلف والجانبين، ثم انتهى بي الأمر بالهروب من صالون الحلاقة. وجدت مصفف شعر آخر يغلق أبوابه، لكنه وافق على إصلاح الأمر قائلاً أنه لا يستطيع السماح لي بالخروج بهذا الشكل”

قبل 3 سنوات قررت أن أجرب مظهراً جديداً واعتقدت بالفعل أنه يناسبني

مكافأة: “كلما حلقت زوجتي رأسي، تستمتع بالتجربة”

هل لديك ذكريات سيئة مع مصففي الشعر؟ أو لربما جربت يوماً مع أحد أفراد عائلتك تسريحة جديدة بماكينة حلاقة معطلة؟