الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 مثالاً على منتجات تجسد عبارة “خدعونا فباعوا”

أحياناً لا ينالنا من الشركات المصنعة للمنتجات التي نحبها سوى ما يسبب في نفوسنا الغضب والسخط. حيث نجد مثلاً أن الملصقات الجذابة والعبوات المنمقة أبعد ما تكون عن المنتجات نفسها، أو أن سعر هذه الأخيرة لا يتوافق مع جودتها، أو أحياناً أخرى، تفشل المنتجات في أداء الوظيفة التي اشتريناه لأجلها من الأساس.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المشرق 20 صورة توضح كيف يمكن أن يكون مظهر العبوة الخارجية الجذاب خادعاً في بعض الأحيان. كن حذراً ولا تهدر أعصابك ومالك على مثل هذه “المخلفات”.

20. يبدو أن ما دفعناه كان مقابل الصورة وليس الحقيقة:

19. “كانوا يكذبون علينا طوال الوقت”.

18. “لم أكن أتوقع هذا على الإطلاق”.

17. على الأقل كلا المنتجين يحتويان على الدقيق.

ترجمة العبوة: كيش دون عجين
نقانق، كينوا، فلفل، جبن موتزاريلا، جبن اسياجو

16. لقد أزال هذا القارئ جميع صفحات الإعلانات من المجلة: 39 من أصل 74 صفحة.

15. لعبة ممتعة، تماثل الملصق على العبوة “تحريفياً”.

14. هذا الفراغ يثير الشكوك: ما الذي ندفع ثمنه بالضبط؟

13. عندما تدفع ثمن منشفة ضخمة، ولكن تحصل على فوطة صغيرة لا تكاد تكفي هريرة:

12. يبدو أن أحدهم التهم اللحم المقدد “من المصنع”...

ترجمة ملصق العبوة:

مجموعة البروتين المحمولة
— فول سوداني محمص بالعسل
— لحم مقدد حلو وحار بصوص الترياكي
— بذور دوار الشمس

11. خطب ما أصاب هذه النقانق...

10. لماذا تثقبين أذنك 7 مرات عندما يكون بوسعك ثقبها مرة واحدة فقط...؟

9. يجب معاقبة الشركة المصنعة ومصمم هذه العبوة على السواء:

8. من الرائع أن هذه البيتزا تحتوي على جبن فيتا. كل ما تحتاجه الآن هو اللحم والسبانخ.

7. يا لها من خدعة رائعة.

6. التوقعات مقابل الواقع.

5. يبدو أن ما يوجد بالداخل ليس مهماً على الإطلاق...

4. تعابير وجه "غرو"ّ معبرة.

3. أين الحشوة التي وعدتمونا إياها؟

2. هل تعتقد الشركة المصنعة حقاً أن الناس سوف يشترون ساندويتش سمك السلمون هذا مرة أخرى؟

1. هل سيصدق أحدٌ هذا الهراء أو يفكر في شرائه؟

مكافأة: هذا ما يبدو عليه المشهد “خلف الكواليس”.

هل سبق لك أن اشتريت شيئاً ثم اتضح مدى الخديعة التي وقعت في شراكها؟ شارك قصصك وصورك معنا في قسم التعليقات!

مصدر صورة المعاينة Stroke56, migggga
الجانب المُشرق/مثير للفضول/20 مثالاً على منتجات تجسد عبارة “خدعونا فباعوا”
شارك هذا المقال