الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 صورة لكلاب لم تفارقها روح الجرو الصغير رغم حجمها الكبير

حين تتقدم الكلاب في العمر، عادةً ما يبدأ أصحابها في معاملتها على أنها بالغة ومتزنة. لكن الكلب نفسه نادراً ما ينتقل إلى هذه الحالة الناضجة التي نتوقعها منه. نحن في الجانب المُشرق وجدنا دليلاً على أن بداخل كل كلب رغبة سرّية في أن يكون على الدوام ذلك الجرو الصغير الذي عشقه صاحبه في أول لقاء لهما.

شعر بالفزع حين انطلق إنذار الحريق

مقتنعان بأنهما سيذهبان للطبيب البيطري مجدداً

“هذا أرلو. لا يهدأ داخل السيارة إلا حين يمسك يدي”

ها نحن سننطلق لخوض بعض المغامرات!

“كلبي يخاف من المطر، وهو في هذه الصورة يتظاهر بأننا لم نصل لوجهتنا بعد”

“إذا كان صاحبي لا يزال بوسعه حملي، فأنا ما زلت جرواً”

أحياناً ينسى أنه لم يعد جرواً صغيراً

هذا الكلب خاف من الألعاب النارية، فقررت القطة دعمه وتهدئته!

إنه لا يريد الاستحمام

“ينام بهذه الطريقة منذ كان جرواً صغيراً”

“أصيبت كلبتي بالفزع حين قصصنا فراءها، لذا كان على أبي أن يهدئها لفترة طويلة”

“كلب والداي يسافر في السيارة بنفس هذا الوضع منذ طفولته. مرت السنين لكنه كبر كثيراً منذ ذلك الوقت”

كلبنا ما زال جرواً يحب برامج الأطفال!

من كان جرواً، سيظل دائماً يشعر أنه جرو!

حين تصبح كلباً ناضجاً، لكنك تظل تخشى الأمواج!

“لطالما أحبت كلبتي العناق. إذا لم أعانقها، تركض نحو شخص آخر وتتفقدني لترى إن كنت أشعر بالغيرة”

“لطالما شعر كلبي بالخوف أثناء رؤيتي وأنا أقطع الخشب”

“لا أملك القدرة على إخباره أنه لم يعد جرواً”

“رأى كلبنا فأراً على الأرض، فصعد كما ترون وما زال رافضاً للنزول”

“يقولون إنك كلب كبير وناضج الآن، وحان الوقت كي تحرس المنزل”

ما أظرف هذه الصور؟ هل لديك كلب وهل مررت بمثل هذه المواقف معه؟

مصدر صورة المعاينة imgur
شارك هذا المقال