الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

20 شخصاً شاركوا صوراً محرجة لا تزال تطاردهم منذ أيام المراهقة

الزمن يغير نظرتنا للأشياء. وكذلك خبراتنا والأحداث التي تتابع من حولنا، يغيران من نظرتنا للموضة، لا سيما حينما نرجع بالذاكرة لسنوات المراهقة. في تلك السنوات الغريبة العجيبة، لا يسعى المراهقون لشيء أكثر من سعيهم للتعبير عن شخصياتهم بغض النظر عن العواقب. وهذا بالتحديد ما ينتج عنه قرارات تترك خلفها ذكريات جميلة ومضحكة في نفس الوقت.

قمنا في الجانب المُشرق بتصفح عدد من وسائل التواصل الاجتماعي ووجدنا بعض المستخدمين الذين نشروا صوراً لهم ترجع لسنوات المراهقة. وقد كانت صوراً مرحة للغاية، لدرجة أننا لم نستطع منع أنفسنا من إعداد تشكيلة منتقاة منها، نتمنى أن تنال إعجابكم.

1. “أنا وأمي في الكريسماس... سنة 2010 تقريباً”

2. “صورتي في متجر هدايا فيلم Twilight”

3. “وجدت ابنة صديقتي صورتي في الكتاب السنوي لطلاب السنة الأولى بالمدرسة الثانوية. وقد ضحكنا عليها كثيراً...”

4. “ترجع هذه الصورة لعام 2007. نحن الآن متزوجان ولدينا ابنة تبلغ من العمر شهرين”.

5. “على اليمين صورة ابني كالوم بعمر 8 سنوات وهو متنكر في زي إيمنيم. وعلى اليسار صورتي وأنا بعمر 8 سنوات وكنت متنكراً في زي ستيف أوركيل. وما زلت متمسكاً باختياري إلى يومنا هذا”.

6. “أنا (على اليسار) رفقة صديقة ومديري في متجر هوت توبيك في أحد المراكز التجارية عام 2009”.

7. “ارتديت بدلة رسمية على قميص بلا أزرار وقبعة ذات طرف مسطح في حفل تخرجي من المدرسة الثانوية. يا له من منظر مقزز”.

8. “هذه الصورة لا تزال تطاردني كل سنة في نفس التاريخ. غير أنني بِتّ أملك رخصة القيادة. (الصورة الأولى في 2009 والثانية في 2019)”.

9. “وشمت هذه النجوم الرائعة بنفسي حين كان عمري 12 عاماً. مضت 22 سنة تقريباً ولا تزال رهيبة المنظر”.

10. “صورة قديمة لي حينما كنت بحاجة ماسة لعدسات نظر تصحيحية، ولم يكن بوسعي الابتعاد لمسافة تزيد عن 15 سم من التلفاز. التقطت في 2003 تقريباً”.

11. “كنت أعتقد أنني أروع فتاة في حفل رأس السنة لطلاب الصف الثامن”

12. “حلقت شعري على طريقة قصة الموهوك، قصصت بقية شعري لكنني تركت خصلات مقدمة الشعر الشقراء. انظروا لهذا العبث”.

13. “طلبت من أمي التقاط صورة لي برفقة كل دمى البوكيمون التي كنت أمتلكها. (الصورة من عام 2000)”.

14. “والغريب أنني كنت أعيش في منطقة لا يوجد بها أية مزارع أو أبقار”

15. “كان هذا هو مظهري المعتاد في عام 1998”

16. “هذا أنا في نهاية الثمانينيات... كنت رائعاً على نحو غريب”

17. “عجباً، لقد كنت غريب الأطوار حقاً”

18. “صورتي زهاء عام 1990، وأنا أرتدي سروالاً قصيراً وقميصاً بأزرار تجتاحه رسمات البطيخ”.

19. “كنت أظن أني أشبه مطربي الأغاني الشعبية في السبعينيات بهذا المظهر”

20. “أنا هنا إشبين العريس وعمري لم يتجاوز 15 عاماً. كنت متوتراً للغاية من فكرة إلقاء خطبة، لكنني على الأقل ارتديت ربطة عنق فراشية نحيلة، تتوافق مع لون البدلة والحزام”.

ألديك الشجاعة الكافية لنشر صورة لك من أيام التمرد غير المبرر، أم أنك كنت مراهقاً مثالياً؟ في كلتا الحالتين، ندعوك لتشارك معنا صورة لك وربما نُدرجها في إحدى مقالاتنا المقبلة.

مصدر صورة المعاينة kiedomandy / reddit
الجانب المُشرق/مثير للفضول/20 شخصاً شاركوا صوراً محرجة لا تزال تطاردهم منذ أيام المراهقة
شارك هذا المقال