20 شخصاً اختبروا أسوأ الحظوظ وخرجوا منها سالمين

عندما تمر بيوم سيء، تظل تفكر فى أن كل شيء سيجري على نحو خاطئ. والأسوأ من ذلك، أن تبدأ المشاكل في الصباح الباكر وتستمر طوال اليوم. عادة ما يكون رد فعلك الأول هو الغضب، ثم يتحول إلى القبول، والمرحلة الثالثة هي عندما تريد إخبار الجميع عن حظك السيء بطريقة فكاهية، فيحبّ بعض الأشخاص توثيق هذه اللحظات من الفشل الطريف بالكاميرا.

نعلم جيداً في الجانب المُشرق مدى الألم الذي قد تشعر به عندما يجرى كل شيء في يومك بشكل خاطئ، لكننا نؤمن أن أحلك الليالي يتبعها الفجر.

“لا تذهبى أبداً إلى الفراش بعد وضع كريم البثور. الآن أصبح لديّ وسادة ذات تصميم بديع من أيكيا!”

“أول يوم في الإجازة. ذهبنا لفرد الأريكة لتصبح سريراً من أجل الأطفال، فسمعنا صوت تحطم”

“سقط هاتف ولدنا بين الوسادات، وانحشر بين مفاصل قوائم السرير”

“أحضرت بطيخة للاحتفال بالجو الحار، لكن الشتاء الكندي عاد مجدداً”

“حضّرت القهوة، بينما لا أزال ناعساً”

“قررت وضع ماكياجي في السيارة كالبلهاء”

“ظننت أني ذكية لاختياري أكبر شطيرة في العلبة. كانت خبزاً دون الكثير من الحشو”

“أمسكت ببرطمان الملح”

“كنت أرتدي سروالاً قصيراً فى العمل الليلة الماضية، لأن درجة الحرارة كانت 23 درجة مئوية، وهذا كان المنظر بالخارج هذا الصباح بعد انتهاء ورديتي الليلية”

“هذا ما حدث لي اليوم عند عودتي للمنزل بعد وردية عمل مدتها 13 ساعة”

“يبدو أن مقصي لم يستطع قص هذه الزجاجة”

“لم أرغب في تناولها على أي حال”

“الساعة الثالثة صباحاً. الجميع نائمون، وأحاول الخروج من غرفتي منذ 30 دقيقة”

“انفجرت علبة المياه الغازية بداخل مجمد الثلاجة”

“وضعت توابل التاكو على البان كيك بدلاً من القرفة”

“كانت أمي قد انتهت للتو من تنظيف المطبخ، عندما أسقطت كيساً من بذور الشيا على الأرض”

“كنت أجز الأعشاب لأول مرة فى هذا الموسم، فالتقطت الماكينة حجراً من الأرض، وأطلقته ليكسر الزجاج الأمامي لمنزلي”

“أعتقد أن الوقت قد حان للحصول على مطحنة فلفل أسود جديدة”

“أسقطت قدراً على موقد والدي، عندما كنت أضع الأطباق في مكانها”

“استطاعت ابنتي ذات السبعة أعوام أن تكسر أحد مكعبات الليغو”

“لقد أراد زوجي بعض البسكويت المملح والجبن”

هل أنت شخص سعيد الحظ؟ أم تصادف العديد من مواقف سوء الحظ مثل تلك المذكورة أعلاه؟ شاركنا رأيك وصورك في قسم التعليقات أدناه!