20 حادثة بسيطة كادت في لحظة غفلة أن تتحول إلى كوارث حقيقية
من كثرة الأشياء التي نقوم بها كل يوم، لا نبدي كثيراً من الاهتمام بالتفاصيل، ونقدم على تصرفات معينة كأنها مسَلمات، ونحن واثقون تمام الثقة بأن كل شيء سينتهي على ما يرام. وبمجرد أن تغفل أعيننا للحظة، تحدث تلكم “المآسي” الصغيرة التي تعكر صفو اليوم بأكمله. ولحسن الحظ، بمجرد التعافي من الصدمة الأولية، تتحول هذه الحوادث إلى حكايات مضحكة لا نمانع في مشاركتها مع الغير، لكننا بطبيعة الحال، نكره أن نعيشها مرة أخرى.
غالباً ما نجد أنفسنا في الجانب المُشرق مضطرين للتعامل مع حوادث طارئة كهذه. يتشتت انتباهنا قليلاً فتقع الكارثة. ولهذا السبب، فنحن نتفهم مشاعر أبطال هذه المقالة، الذين نجحوا في التقاط صور مميزة تلخص ما جرى معهم، وقرروا مشاركتها مع الجميع بكل عفوية وروح رياضية.
1. “عندما تصل إلى محطتك فتنفتح الأبواب على هذا المنظر”
2. “سقط مشبك حزامي للتو في المكان المعلوم. وهأنذا أفكر كيف أقضي بقية اليوم في عملي ببنطال فضفاض...”
3. “لا تجربوا رش التوابل من الوعاء مباشرة على أطباقكم”
4. قطعت جميع الخيوط التي تربط لعبة ابنتي الجديدة، دون أن أنتبه أن الخيط الرمادي كان سلك جهاز التحكم عن بعد".
5. “هذا ما حدث معي للتو: تحطم الإناء الزجاجي، والآن علينا أن نجد طعاماً للعشاء في تمام الساعة 7 مساءً عشية رأس السنة”.
6. “قررت أختي أن تنظم رفوف كتبي، وهذا ما فعلته بي!!”
7. “ما بال فنان الوشم رسم لعنكبوتي 9 أرجل؟ :(”
8. “انهار السقف المتحول لسيارة جاري تحت ضغط التساقطات الثلجية الأخيرة”
9. “سُرق صندوق بريد جيراننا بالكامل!!!”
10. “يبدو أن الكلب استمتع بكعكة الذرة هذه”
11. “حين وقعت مني زجاجة العطر في حوض المغسلة”
12. “في أول يوم له بالعمل، أوقع أحد الشباب لوحاً زجاجياً قيمته 40 ألف دولار”
13. “ما أكثرَ المعارك التي يكسبها الجبن...”
14. “أنت الخاسر أيها التعيس، فمعظم محتويات هذه البطاقة هي صورك”
15. “يبدو أنني الوحيد الذي جاء إلى المكتب اليوم، هل توصل الجميع ببلاغ عطلة ما عداي؟”
16. “ملأت هذه القنينات بالمرق أكثر من المطلوب. وها هي تتحطم بعدما قضيت 48 ساعة في تحضيرها”.
17. “هذا ما يحدث عند رفع درجة حرارة الفرن، بينما تختمر عجينة البيتزا”
ـ “نعم، لديك الآن وعاء منصهر وعجين مخبوز ومنشفة مطبخ محترقة”.
18. “كيف حدث هذا؟ لم أسمع أي ضجة في الحمام”
19. “يبدو أنني سأغسل الصحون في الغد”
20. “لا أعرف لماذا، ولكن أمي قررت طهي الجوز!!”
متى كانت آخر مرة سارت فيها كل الأمور على نحو خاطئ، فقط لأنك لم تكن منتبهاً كما ينبغي؟