20 قصة حقيقية ستضمن لنتفليكس نجاحاً هائلاً إذا قررت تحويلها إلى أفلام
عندما نواجه أحداثاً غريبة ولحظات غير قابلة للتفسير، فقد نشعر أحياناً وكأننا في فيلم رعب حقيقي. إنها ذكريات لا تُنسى تصيبنا بالقشعريرة، وتزداد سوءاً كلما طالت مدة تفكيرنا فيها.
- أسمع أنفاساً في زاوية غرفة نومي في الطابق السفلي كل ليلة في الظلام. أعيش وحدي في المنزل لكن الصوت حقيقي جداً، وقد سجّلته. © Halawala / Reddit
- كانت ابنتي تمتلك دمية ميني ماوس بإمكانها الزحف على أطرافها الأربع إذا ضغطت على الزر الموجود على ظهرها. ذات ليلة، استيقظت أنا وزوجتي في الساعة 2 صباحاً على صوت ضحكة الدمية المخيفة. خرجت إلى غرفة المعيشة وكانت الدمية تزحف نحو الزاوية مباشرة. كانت تتوقف عن التحرّك لفترة وجيزة ثم تعيد الكرّة من جديد. لم يتم كسر الزر أو أي شيء من هذا القبيل، لذلك لست متأكداً مما حدث. في النهاية، تبرعت بها. © D*******CJ / Reddit
NeydtStock/ Depositphotos.com
- قبل بضع سنوات، كنت في المنزل وحدي خلال عطلة نهاية الأسبوع. وذات يوم، كنت أقود سيارتي في اتجاه المنزل، وعندما مررت من أمامه، ظننت أنني رأيت سيدة عجوزاً في ملابس بيضاء في غرفة أختي تنظر من خلال النافذة. اعتقدت أن الأمر كان غريباً حقاً، فذهبت إلى الغرفة للتحقق مما رأيته، لكنني لم أجد شيئاً. © TylerTimoj / Reddit
- كان شخص ما يقف في مدخل غرفة النوم، وقد شغّل الأضواء ثم أطفأها. وعندما أيقظت زوجي ليتعامل مع الأمر، خرج الرجل من الشقة. ركض زوجي خلفه في ملابسه الداخلية وتبعته لأرى ما سيحصل. تبين أن المرأة التي عاشت في هذا المنزل قبلنا انفصلت عن زوجها وانتقلت من المكان دون أن تخبره أو تستعيد مفتاح المنزل منه. أعتقد أنه عاد لرؤيتها في الثالثة صباحاً. © Velvetrose-2 / Reddit
- كنت أستيقظ عدة مرات في منتصف الليل وأنا متأكد من أنني أرى شخصاً ما في غرفتي، حتى أُشعل الضوء بجانب سريري. عادة ما يخيفني هذا قليلاً ولكن أكثر اللحظات التي لا تُنسى كانت الاستيقاظ من النوم ورؤية كائن قصير يقف في نهاية سريري. قلت في نفسي: "سأحاول النوم"، ثم حشرت وجهي في وسادتي. يبدو أن الأمر قد نجح. © Tudpool / Reddit
- في وظيفتي السابقة عندما كان المبنى لا يزال قيد الإنشاء، كانت الطوابق الوحيدة المشغولة هي الأول والثاني والخامس والسادس والسابع. ذات مرة، كنت وحدي داخل المصعد متجهاً من الطابق الأول إلى الطابق السادس عندما توقف فجأة وفُتح الباب على الطابق الثالث. عادةً ما كنت أتجاهل ذلك، لكن الشائعات المنتشرة تقول إن طفلاً شبحاً كان يلعب في الطوابق الخالية. لذلك ضغطت على زر الإغلاق لأغادر الطابق بأسرع ما يمكن. عندما أُغلق الباب، سمعت أصواتاً تبدو وكأن أحدهم ينقر بأصابعه على جدران المصعد. © sizzlorr26 / Reddit
- لسنوات، ظلت زوجتي توقظني في منتصف الليل وهي تصرخ قائلة إن هناك رجلاً في الغرفة. وفي صباح أحد الأيام بعد حدوث ذلك مرة أخرى، كنا نجلس لتناول الإفطار مع ابننا الأصغر (الذي ينام في الغرفة المجاورة لنا) وسألته عما إذا كان قد سمع صرخة الليلة الماضية. قال: “أوه نعم. لقد أيقظتني الصرخة ورأيت رجلاً يمشي عبر غرفتي”. أصيبت زوجتي بالذعر. سألته: “لماذا لم تقل أي شيء؟” فأجابني: “أوه، هذا يحدث في كل مرة تصرخ فيها أمي”. © 158lbMarriage / Reddit
- كنت أعاني من الحمى كثيراً عندما كنت صغيراً. ذات يوم، سأل شخص غريب في الشارع أمي إذا كنت أمرض دائماً واستفسر عن هويّة الشخص المسن الذي كان يتبعني. كانت أمي مرتبكة لأنه لم يكن هناك شخص مسن في الجوار. أشار الغريب في الهواء ووصف مظهر جدتي الراحلة، والدة أبي. كان والدي من مدينة مختلفة وكانت أمي ستعرف إذا كان الشخص الغريب صديقاً مشتركاً. أمر الغريب والدي أن يخبر جدتي بالمغادرة. وعندما فعل ذلك، توقفتُ عن الإصابة بتلك الحمى الغامضة. © Reddit-Loves-Me / Reddit
- عندما كان عمري 10 أو 11 عاماً، كنت أعاني من التهاب رئوي. قرب نهاية الأسبوع الذي تغيّبت فيه عن المدرسة، بدأت أمي في تركي لوحدي في المنزل حتى تتمكن من الذّهاب إلى العمل. كنت أستيقظ من النوم وكان أول شيء أفعله هو تشغيل جهاز نينتندو 64 الخاص بي ولعب لعبة المصارعة “No Mercy”. كنت أجلس على حافّة السرير أمام التلفزيون مباشرة. بعد ساعة من اللعب، شعرت بأن شخصاً ما يجلس بجواري. انتابني الخوف وخرجت من الغرفة للاتصال بأمي على الهاتف. وفي وقت لاحق من تلك الليلة، علمت أن جدتي قد توفيت في الصباح. © awesomexpossum / Reddit
- يُقسم أحد أصدقائي أنه استيقظ في منتصف الليل ورأى شخصاً يقف بجانب سريره. لقد وصفه بأنه نِمر أسود يقف على قدمين ولديه عينان حمراوان باهتتان. وعندما نهض للذهاب إلى غرفة والديه، دفعه الكائن على السرير مجدداً. لم يصدر أي ضجيج أو يتحرك بخلاف تلك الدفعة. فأدار صديقي ظهره له وظل مستلقياً لبعض الوقت. وعندما استدار نحوه ثانية، لم يجده. إنه يقسم أنه لم يكن حلماً وأنه كان حقاً كائناً حقيقياً. © abuck111 / Reddit
- أخبرتني والدة صديقي أنها عندما تأوي إلى سريرها استعداداً للنوم، كانت تسمع فتاة صغيرة تتحدث في أذنها. استمر هذا لفترة وأخافها في كلّ مرة. وعندما انتقلت العائلة من المنزل، توقفت المرأة عن سماع الفتاة الصغيرة. مرّ شهران دون أي حوادث غريبة، وعندما كانت على وشك النوم ذات مرة، سمعت صوتاً يقول لها: “لقد وجدتك أخيراً”. © _Sweater_Puppies_ / Reddit
- عندما كنت طفلاً، كانت أمي توصلني إلى المدرسة ذات صباح وتوقّفنا عند الضوء الأحمر. تحوّل الضوء إلى اللون الأخضر لكن أمي لم تتحرك. بعد ثانية أو ثانيتين، أخبرتها أن الضوء تحوّل إلى اللون الأخضر. قالت: “نعم، أعلم ذلك، لكن السيارة تأبى التحرك”. كان بإمكاني رؤيتها وهي تضغط على دواسة البنزين لكن السيارة لم تنطلق. وبينما نحن كذلك، جاءت شاحنة مسرعة عبر التقاطع وكادت تصطدم بسيارتنا المتواجدة في الحارة الأخرى. ثم ضغطت أمي على دواسة البنزين مرة أخرى بعد بضع ثوانٍ، فانطلقت السيارة بشكل غامض. © gkieran / Reddit
- عندما كنت طفلاً، كان منزلنا يحتوي على فناء خلفي مرتفع بحوالي 1.5 إلى 3 أمتار عن الأرض بحيث لا يزال بإمكانك الوصول إلى أبواب الطابق السفلي التي كانت تحته مباشرة. فتحتُ باب الفناء عندما كان عمري 6 أو 7 سنوات وصرخت: “مرحباً!” عدّة مرات. عندها، رأيت يداً ترتفع من بين سكة الأمان الخشبية وتلوّح لي ثم تختفي لأسفل بسرعة. أغلقت الباب بسرعة ووضعت أمامه بعض الكراسي وركضت إلى سريري. © fbjac01 / Reddit
- في الليلة التي ماتت فيها جدتي، حلمت أنها زارتني. كانت ترتدي زياً غير عادي لم أره من قبل (فستاناً أزرق مع أشياء غريبة تشبه اللؤلؤ حول الياقة والخصر) ولم أكن أعتقد أنه كان أكثر من حلم إلا بعد سنوات عندما أخبرت أمي بما رأيته. تجمّد الدّم في عروقها وقالت إن جدتي زرتها أيضاً. الشيء المخيف حقاً هو أن أمي وصفت نفس الفستان الأزرق الذي رأيت جدّتي تلبسه. © mrwhibbley / Reddit
- قبل 6 سنوات، قام والدي بتركيب كاميرا احتياطية في سيارة الميني فان القديمة التي كنت أقودها في ذلك الوقت. تكون الشاشة سوداء حتى أضع السيارة في وضع الرجوع، فتشتغل الكاميرا. ذات ليلة، أوصلت صديقي إلى المنزل. وفجأة، اشتغلت شاشة الكاميرا الاحتياطية ورأيت امرأة تتجول في مطبخها، غير مدركة أنني أستطيع رؤيتها. كان بإمكاني رؤية الثلاجة وإحدى المنضدات. هل تعلم أن هناك كاميرا في مطبخها؟ هل هناك من يتجسس عليها؟ ظللت أفكر في جميع السيناريوهات حتى قررت العودة إلى المنزل. © notthelastunicorn / Reddit
- عشت في وسط المدينة في شقة في الطابق السفلي واستيقظت ذات ليلة ولاحظت أن زوجي كان يقف في نهاية السرير بالقرب من باب الحمام. لم يتحرك قطّ، فطلبت منه العودة إلى الفراش ثم استدرتُ وعدت إلى النوم مرة أخرى. وفجأة، جلست على الفور منتصبة عندما أدركت أن زوجي لم يكن في المنزل تلك الليلة وأنني كنت وحدي. أمّا عن الشخص الغريب، فقد اختفى تماماً. © stella_the_diver / Reddit
- عندما كان عمري حوالي 4 سنوات، ذهبت إلى غرفتي بعد العشاء ولم أكن قد نمت بعد. دخلت كتلة ضبابية عبر نافذتي واستقرت واتخذت شكل وحيد قرن وردي. ثم نظر إلي وقال ببطء شديد: “لقد فات الأوان الآن”. أتذكر شعوري بالذعر التام وبالكاد تمكنت من الصراخ ومناداة والدي. قال الكائن: “لقد فات الأوان الآن على والديك لمساعدتك”. ثم تحوّل إلى شكل ضباب مرة أخرى وخرج من النافذة. صرخت وركضت إلى غرفة المعيشة حيث كان والداي. لا تزال أمي تتذكر هذا الموقف. لقد قالت إن الجزء الأكثر غرابة هو أنني لم أر حيوان وحيد القرن من قبل. © ranna35 / Reddit
- عندما كنت طفلاً صغيراً، كان يراودني نفس الحلم كل ليلة لسنوات حول الغرق إلى القاع بفعل موجة ضخمة. بعد سنوات، حصلت على وظيفة مؤقتة في الصيف خلال سنوات الكليّة، والمتمثلة في تسليم البريد. ذات مرة، رأيت سيدة عجوزاً جالسة على الشرفة الأمامية تنتظرني. وعندما اقتربت منها، نظرت إلي وقالت بلهجة أجنبية: “لقد غرقتَ عندما غرقت أوقيانوسيا تحت الأمواج”. أخافني كلامها حقاً. © nopepope / Reddit
- عندما كنت في الثالثة عشر من عمري، اعتادت أمي أن توصلني من المدرسة إلى المنزل ثم تقلّ أخي. ذات يوم، أوصلتني إلى المنزل وذهبتُ لأجلس على الكمبيوتر كما هو الحال دائماً. بعد دقائق، سمعت المغسلة في مطبخنا تُفتح وتُغلق وباب الميكروويف يُفتح ويُغلق. مرّت دقيقتان أخريان وسمعت والدتي وأخي يدخلان. ألقيت عليهما التحية وقلت: “واو، كان هذا سريعاً! لقد غادرتِ للتو!” كانت أمي في حيرة من أمرها وقالت إنها غادرت منذ فترة. © dawtroo / Reddit
- عندما كنت في المدرسة الثانوية، كان لدي فصل في ما كان يُعرف باسم “القاعة البرتقالية”. كل يوم في هذا الفصل، كنت أسمع شخصاً يصفّر لحن أغنية “Pop Goes the Weasel” بشكل مزعج وبطء شديد. بعد عامين، عندما كان لدي فصل في نفس القاعة، سمعته مرة أخرى بصفة يومية تقريباً. الآن، ترتاد أختي نفس المدرسة الثانوية وقد قالت صديقتها شيئاً عن شخص ما يصفّر لحن الأغنية. قالت إنها سألت معلمتها عن ذلك وأن المعلمة أخبرتها أن هذا يحدث كل يوم في نفس الوقت تقريباً. لقد كان هذا يتكرر منذ 10 سنوات ولم يتمكنوا من العثور على أي شخص يصفّر في القاعات. © ilovecody / Reddit
يرجى الملاحظة: تم تحديث هذه المقالة 2023 في فبراير لتصحيح الأخطاء الواردة في المعلومات والمصادر
شارك هذا المقال