21 صورة ستعيدك إلى التسعينيات وتغمرك بالحنين إلى الماضي
كانت الفترة الانتقالية ما بين نهاية تسعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الحالية، بمثابة موعد مع التطور في مختلف جوانب حياتنا. خلال تلك السنوات، عرفنا الهواتف المحمولة لأول مرة، وبدأنا أولى خطواتنا في عالم الإنترنت الفسيح، وتسابقنا على اقتناء أقراص مضغوطة لفنانينا المفضلين، بل وكنا نتفق مع أقاربنا وأصدقائنا ونذهب معاً لاستئجار شرائط الفيديو في عطل نهاية الأسبوع.
شعرنا بالحنين في الجانب المُشرق إلى هذه الحقبة الرائعة، وجمعنا بعض الصور التي تعكس جوانب من حياتنا خلالها، والتي جعلتنا ندرك السرعة الفائقة التي مرّ بها العقدان الأخيران!
1. كانت هذه هي الغرفة المثالية للعديد من المراهقين في التسعينيات.
2. وبالنسبة للبعض من جيل التسعينات، كانت هذه هي قائمة ألبومات سبوتيفاي.
3. راديو، وجهاز كاسيت، وقارئ للأقراص؛ لم نكن بحاجة إلى أي شيء آخر للاستمتاع في حياتنا.
4. وإذا أردنا الخروج، فلا يمكننا فعل ذلك بدون “ديسكمان” وحقيبته الخاصة.
5. ثم أصبح للموسيقى جهازها الصغير الخاص الذي قدمه ستيف جوبز ذات يوم.
6. كانت مثل هذه المجلات الفنية (إلى جانب التلفزيون) هي وسيلتنا للاتصال ببقية العالم.
7. في الماضي، كلما كان الهاتف المحمول أصغر، كان أفضل.
8. كانت سعة 1.44 ميغابايت كافية لحفظ ومشاركة العديد من ملفاتنا.
9. أي شخص يفهم الرابط العجيب بين هذين العنصرين، من المؤكد أنه قد أصبح في عمر يستلزم إجراء فحوصات طبية كل عام.
10. “عثرت أمي على أطباق فيلم هرقل التي حصلنا عليها منذ 25 عاماً في ماكدونالدز”.
11. وقامت بعض العلامات التجارية للمشروبات الغازية والمواد الغذائية بإنتاج هذه الأكواب العجيبة.
12. تغيرت بعض الألعاب مثل Pinypon، كثيراً على مر السنوات.
13. من منكم سبق له أن “تبنى” دمية الطفل الملفوف ذي اليد المرفوعة؟
14. في غياب الإنترنت، كان يمكن أن ندمن لعبة الثعبان هذه على هواتفنا الخلوية، بسهولة تامة.
15. كانت هذه البطاقة تعادل امتلاك حساب نيتفليكس اليوم.
16. ولمشاهدة فيلم، كان علينا الحصول على شريط فيديو (نعم، شريط واحد لكل فيلم).
17. وكانت الأشرطة الجديدة تأتي مع ملصقات خاصة.
18. “في مسقط رأس والدتي، ما زالت هذه الجميلة تحتفظ بمكانها في الشارع الرئيسي”.
19. “وعاء عصير امتلكته أسرتي منذ تلك الفترة، وما زلت أستخدمه حتى اليوم. تصميمه رائع”.
20. “وجدت إحدى هذه الحيوانات السحرية التي يكبر حجمها عند تعبئتها بالماء، والتي ظلت معي منذ طفولتي”.
21. “أحاول لفت أنظار قرنائي من جيل 2000، وأنا في سن الـ 39!”
إن كنت من هذا الجيل، هل تتذكر كيف احتفلت بمطلع الألفية الجديدة؟ وما الكنز الذي ما زلت تحتفظ به منذ طفولتك أو مراهقتك حتى يومنا هذا؟
شارك هذا المقال